English / العربية / Français

English / العربية / Français

تقديم حلولًا مستدامة لدعم التعلم الإلكتروني للأطفال في الشرق الأوسط

تقديم حلولًا مستدامة لدعم التعلم الإلكتروني للأطفال في الشرق الأوسط

قدمت “إبسون” حلولًا تقنية منزلية مستدامة تلبي احتياجات العمل عن بُعد والتعلم الإلكتروني لمنح الأسر تجربة رقمية ملائمة وفعالة.

وفي دراسة استطلاعية من منطقة الشرق الأوسط أجرتها “إبسون” عبر الإنترنت، وتناولت تأثير الجائحة في الطباعة المنزلية، قال 80 بالمئة من المشاركين إن أطفالهم يواصلون الدراسة عن بُعد، إما بشكل كامل من المنزل أو ضمن نظام مختلط بين التعلم المنزلي والمدرسي.

وقال جيسون ماكميليان مدير المبيعات في إبسون الشرق الأوسط، إن التقنية تُحرز تقدمًا كبيرًا وتقدّم العديد من الحلول المبتكرة الكفيلة بتسهيل إحداث التغيير المنشود في أنظمة التعليم الحديثة، وأضاف: “غيّرت الجائحة العديد من المعايير التي نعيش أو نعمل أو نتعلم وفقها، ونظرًا لأن التعلم عن بُعد والتعلم المدمج سيستمران معنا في المستقبل، يمكن أن تعود التغييرات التقنية البسيطة التي نجريها بالنفع على المتعلمين عن بُعد وأولياء الأمور وحتى المعلمين”.

ويمكن لأجهزة العرض المنزلية من إبسون عرض المواد التعليمية على شاشة كبيرة، وإنتاج صور أكبر حجمًا بجودة عالية. كما تخلق أجهزة العرض المنزلية بيئة دراسية تفاعلية ذات مستويات عالية من الإنتاجية والراحة، لا سيما وأنها تقلّل إجهاد العين أثناء الصفوف الدراسية الطويلة عبر الإنترنت.

وبرزت حاجة متزايدة للطباعة المنزلية بالتوازي مع انتشار التعلّم المنزلي. وأظهر الاستطلاع الذي أجرته شركة إبسون عبر الإنترنت، أيضًا، أن حوالي 70 بالمئة من أولياء الأمور في الشرق الأوسط لم يتمكنوا من طباعة مواد التعليم المنزلي لأطفالهم خلال فترة البقاء في المنزل. وشعر ثلثا أولياء الأمور هؤلاء أيضًا بأن نقص التقنية قد أثّر سلبًا في تعليم أطفالهم.

واعتبر ماكميليان أن عملية التعلّم عن بُعد “مثلت تحديًا” في البداية، ولكنه أكّد أن النجاح كان حليفها في نهاية المطاف، لا سيما وأن المعلمين والطلبة لجاءوا الى استخدام التقنيات المناسبة، وأضاف: “بينما يمكن إكمال معظم أجزاء عملية التعلم الإلكتروني رقميًا، يحتاج المعلمون والطلبة أحيانًا إلى طباعة مستند لقراءته أو الوصول إليه بسهولة أو للمساعدة في الواجبات المنزلية”.

وأوضح أن إبسون قدمت العديد من الخيارات المناسبة في هذا الجانب، مثل مجموعة طابعات EcoTank من أجل توفير صف دراسي منزلي متكامل وتلبية متطلبات الطباعة دون الاخلال بالجودة.

وتمثل طابعات EcoTank من إبسون المزودة بخزان الحبر بديلًا لطابعات خراطيش الحبر التقليدية، ما يلغي الحاجة إلى تغيير خراطيش الحبر ويضمن راحة البال وخفض التكلفة، الأمر الذي يساهم في توفير نحو 4,600 درهم (4,700 ريال سعودي/20,320 جنيهًا مصريًا) على مدى ثلاث سنوات بفضل كمية الحبر المرفقة مع الطابعة. ويعتبر خزان الحبر في طابعات EcoTank الأنسب لتلبية احتياجات الطباعة المنزلية بكميات كبيرة من الحبر تكفي لطباعة ما يصل إلى 14,000 صفحة.

وشهدت إبسون زيادة بلغت 399 بالمئة على أساس سنوي في المبيعات عبر الإنترنت لطابعات EcoTank في المدة بين إبريل ويوليو 2020، بفضل الطلب الملحوظ الذي أحدثه التعلّم والعمل من المنزل.

كذلك شهدت إبسون زيادة قدرها 232 بالمئة على أساس سنوي في المبيعات عبر الإنترنت لطابعات EcoTank في المدة بين إبريل 2020 ومارس 2021، بفضل الطلب المتأتي من الانتقال إلى التعلم عن بُعد والعمل من المنزل.

كما ان طابعات EcoTank من إبسون لا تحتاج إلى أية حرارة للعمل، نتيجة لاعتمادها على تقنية طباعة خالية من الحرارة، ما يوفر في استهلاك الطاقة، مع ضمان طباعة متسقة وعالية السرعة، في حين تتيح مزيدًا من الموثوقية، وتتسم بوقت أعطال أقلّ وقطع غيار أقل، وما يعني انخفاض أثرها على البيئة.

spot_img
spot_img

Latest articles

Related articles

spot_img