English / العربية / Français / ελληνικά

English / العربية / Français / ελληνικά

Home Blog Page 210

قائمة أبرز 100 شركة تقنية معلومات

0

جارتنر نتشر قائمة أبرز 100 شركة تقنية معلومات

آبل احتلت المرتبة الأولى تلتها كل من سامسونج وجوجل

كشفت مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر عن قائمة أبرز 100 شركة متخصصة في مجال تقنية المعلومات خلال العام 2016 استناداً إلى إيرادات هذه الشركات من حيث تقنية المعلومات (باستثناء خدمات الاتصالات) والمكونات التقنية.

واحتلت شركة آبل المرتبة الأولى في هذا القائمة بعائدات تقنية بلغت أكثر من 218 مليار دولار – لتتفوق بما يقارب 79 مليار دولار أمريكي عن وصيفتها شركة سامسونج التي احتلت المرتبة الثانية على القائمة (انظر الجدول رقم 1). وعرضت جارتنر هذه النتائج خلال مؤتمر جارتنر للنمو والابتكار التقني والذي ينظم في دبي ويتواصل لغاية يوم الأربعاء.

ولأول مرة، تنتشر جارتنر التصنيف الخاص بأكبر 100 شركة تقنية في العالم استناداً إلى الإيرادات التي حققتها هذه الشركات في مجال تقنية المعلومات (باستثناء خدمات الاتصالات) وسوق المكونات التقنية. ويمكن لرواد وقادة الأعمال في مجال التكنولوجيا الاستفادة من قائمة جارتنر لأبرز 100 شركة تقنية في العالم لقياس الأداء التنافسي لعملية التحول مما يعرف بـ “رابطة القوى التقنية” (تقارب الوسائط الاجتماعية والتقنيات الجوالة والحلول السحابية وتقنية المعلومات التي تدفع سيناريوهات الأعمال الجديدة) إلى الأعمال الرقمية كدافع لقرارات الشراء التقنية.

وفي هذا الصدد، قال جون ديفيد لفلوك، نائب الرئيس، والمحلل البارز لدى مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية جارتنر: “باتت احتياجات المشترين لحلول تقنية المعلومات تشهد تغيراً ملحوظاً، وبات رؤساء تقنية المعلومات يركزون على تحقيق النمو، ويركزون أكثر على تحقيق نتائج مادية ولاستثماراتهم وانفاقهم على تقنية المعلومات. وشكلت رابطة القوى التقنية محط اهتمام الكثيرين لسنوات طويلة، إلا أن تأثير الأعمال الرقمية قد بات يؤسس لفئات تقنية جديدة”.

جدول 1. أبرز خمسة شركات عالمية من حيث إيرادات تقنية المعلومات والمكونات، 2016 (بملايين الدولارات)

إيرادات تقنية المعلومات لعام 2015 إيرادات تقنية المعلومات لعام 2016 الشركة تصنيف 2016 تصنيف 2015
235.0 218.1 آبل 1 1
142.0 139.1 سامسونج 2 2
74.9 90.1 جوجل 5 3
88.1 85.7 مايكروسوفت 3 4
79.6 77.8 آي بي إم 4 5

المصدر: جارتنر (يونيو 2017)

 

وأشارت أبرز ثلاث شركات (أبل، وسامسونج، وجوجل) إلى أن الكثير من حجم أعمالها يعود إلى التوائم والاصطفاف القوي لها مع مفهوم رابطة القوى التقنية؛ حيث أن الحاجة إلى هذه الأجهزة والخدمات مع الهواتف الذكية والكمبيوترات المكتبية ستبقى (الحلول السحابية ستدعم كافة مبادرات الأعمال الرقمية)، إلا أنها ستتحول إلى مفاهيم سلعية واستهلاكية أكثر ومحفز أقل أهمية للمشاريع وعمليات الانفاق.

الشركات العملاقة في مجال الخدمات الرقمية ستترك بصمتها خلال العام 2017:

مع بذل الشركات والمؤسسات المزيد من الجهود لإضفاء الطابع الرقمي على أعمالهم ومنتجاتهم، يمكن للشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا (جوجل، وأبل، وفيسبوك، وأمازون، وبيدو، وعلي بابا، وتنسنت) الانخراط بشكل أكبر أو حتى السيطرة على التجربة الرقمية بشكل كامل.

وأضاف لفلوك قائلاً: “باتت الشركات التقنية العملاقة بمثابة الحراس لأي عمل يوفر خدمات ومحتوى رقمي للمستهلكين. ويتوجب على أي شركة راغبة بتحقيق التفاعل بين عملائها وعالمها الرقمي النظر في التعامل مع واحدة أو أكثر من هذه الشركات العملاقة”.

ونظراً لعدم تركيز الشركات العملاقة في مجال الخدمات الرقمية على الأعمال الموجهة للأعمال، فهناك فرصة للشركات الأخرى لأخذ زمام المبادرة وتحقيق الريادة في هذا المجال.

شركة “بال بي” تحصل على جائزة أفضل شركة دفع إلكتروني

0

شركة PalPay تحصل على جائزة أفضل شركة دفع إلكتروني على مستوى الشرق الأوسط من Citi Tech for Integrity Challenge في العاصمة الإماراتية أبوظبي

حصلت شركة PalPay لأنظمة الدفع الإلكتروني على جائزة Citi Tech for Integrity Challenge، وذلك لتطويرها أنظمة دفع إلكترونية للمساعدات الإنسانية تتميز بأعلى بمواصفات حديثة وعصرية تواكب متطلبات البرنامج، ووفق المعايير العالمية، بالإضافة الى تماشىيها مع احتياجات كبرى المؤسسات الإنسانية العالمية والعاملة في عدة دول حول العالم.

وجرى تسليم الجائزة خلال حفل كبير نظم في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، بحضور وفد من الشركة تمثل بالمهندس إياد قمصية، المدير العام لشركة PalPay، وعدد من رؤساء الأقسام في الشركة، وبمشاركة حشد من مدراء الشركات العاملة في أنظمة الدفع الالكترونية وتكنولوجيا المعلومات من مختلف دول العالم.

من ناحية أخرى، فقد تم اختيار شركة PalPay للحصول على الجائزة بعد عملية تقييم أجرتها لجنة مكونة من خبراء رفيعي المستوي، من مدراء وممثلي منCiti Bank ، وIBM، PwC، وسوق أبو ظبي العالمي. من بين 1000 شركة شاركت بهذه المسابقة. في حين تم تاهيل 103 شركات منها للمرحلة النهائية مقسمة الى 6 مواقع حول العالم, وفازت شركة PalPay بالمركز الأول للمجموعة الأولى في الشرق الاوسط من بين خمسة عشر شركة عالمية تأهلت للمرحلة الأخيرة للمسابقة في إمارة أبو ظبي.

من جانبه، عبر المهندس إياد قمصية، عن سعادته لحصول شركة PalPay على مثل هذه الجائزة العالمية، مؤكداً على المكانة المميزة لأداء الشركة والبرمجيات التي تطورت من خلال الشركة بأيدي فلسطينية 100%، والتي حققتها في مجال المدفوعات الالكترونية عامة، ومجال إدارة أنظمة المساعدات الإنسانية خاصة. وقال قمصية بأنه وبرغم قصر عمر الشركة التي تأسست في العام 2011، إلا أنها حققت مجموعة من الانجازات المتميزة على المستوى الوطني والإقليمي، حيث طورت حزمة من الحلول الإلكترونية الحديثة والمبتكرة، من ضمنها حلول لإدارة الأزمات والمساعدات الإنسانية لأكبر المؤسسات العالمية العاملة في مجال الإغاثة في فلسطين، كما وتسعى لتوسيع نطاق عملها ليشمل عدداً أكبر من المؤسسات العاملة في مجال الإغاثة والمساعدات الإنسانية محلياً ودولياً. كما ويعتبر الفوز بهذه الجائزة، أحد أبرز الانجازات والتي تدفع PalPay الى توسع أعمال الشركة في المنطة ودول العالم أجمع من خلال الشركاء الدوليين ومن خلال Citi Tech for Integrity Challenge.

وأشار قمصية إلى أن شركة PalPay خلال الأربع سنوات الماضية شاركت في معارض دولية عديدة كراعي رئيسي وعارض،  وذلك من أجل توسيع قاعدة المستفيدين من عمل الشركة في المنطقة العربية ودول العالم.

وتجدر الإشارة الى أن شركة PalPay هي شركة فلسطينية تاسست عام 2011 بالشراكة ما بين بنك فلسطين وشركة PCNC Solutions الشركة الرائدة في مجال البرمجيات والتكنولوجيا بهدف خلق نظام دفع وتحصيل إلكتروني جديد في فلسطين خاصة والمنطقة العربية بشكل عام. كما وتجدر الإشارة أيضاً الى أن Citi Tech for Integrity Challenge هو مشروع يدار من قبل ال Citi Bank بالشراكة مع كبرى الشركات العالمية مثل IBM، Microsoft، Facebook، MasterCard، PwC، LTP، NXTLaps وغيرها الكثير من الشركات والمؤسسات العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات والمدفوعات.

ما هي أسباب ازدياد غسيل الأموال؟

0

تعتقد الغالبية العظمى (75%) من العاملين في مجال مكافحة غسيل الأموال أن البيئة الجيوسياسية السائدة حالياً تولّد مخاطر وتحديات جديدة لمكافحة الجرائم المالية في المؤسسات التي يعملون فيها، وذلك وفقاً لمسح مشترك أجرته كل من “سويفت” و”داو جونز ريسك آند كومبلاينس”.

ولمواجهة هذه المخاطر، ينوي أكثر من نصف المشاركين في المسح (54%) زيادة استثماراتهم في التقنيات التنظيمية RegTech على مدى الثلاثة إلى الخمسة سنوات القادمة حيث يقول معظمهم (59%) أن التكنولوجيا حسّنت قدرات شركاتهم على مكافحة غسيل الأموال والتعامل مع متطلبات “إعرف عميلك” ومع متطلبات العقوبات.

يُقيّم المسح السنوي – القائم على ردود مجمعة من أكثر من 500 متخصص في مجالي الامتثال ومكافحة غسيل الأموال من حول العالم – البيئة التنظيمية الحالية وتأثير القوانين الجديدة على أقسام الامتثال في المصارف العالمية والإقليمية.

صرّح جويل لانج، مدير عام “داو جونز ريسك آند كومبلاينس”: “لقد أوجدت البيئة الجيوسياسية المتغيّرة طبقة جديدة من التعقيدات عند التعامل مع الجرائم المالية حول العالم. ومع استمرار البيئة السياسية والاقتصادية في التأثير على التجارة العالمية وعلى حماية البيانات والتعاون الضريبي، أصبحت الحاجة للمزيد من الشفافية والتبادل الأكثر فعالية للبيانات عبر الحدود أمراً مهماً جداً أكثر من أي وقت مضى.”

فرق الامتثال تجاهد لمواكبة القوانين التنظيمية

مع استمرار مخاطر الجرائم المالية في التطوّر تصبح التوقعات المتزايدة في المجال التنظيمي أكبر تحدٍ بالنسبة للمشاركين (69%) في المسح، يتبعها المخاوف التي تتمحور حول التطبيق المتزايد للقوانين الحالية (50%) إضافة إلى الحاجة لفهم القوانين التنظيمية خارج موطن سلطتها القضائية (42%).

وقام أكثر من 70% من المشاركين في المسح بذكر قوانين تنظيمية بعينها، كمثل قوانين الـ50%1 التابعة لـمكتب مراقبة الأصول الأجنبية OFAC والاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى قانون2FinCEN CDD (كلاهما جديد في مسح 2017)، بأنها تسهم في زيادة أعباء العمل بالنسبة لأقسام الامتثال. ويقول أكثر من نصف المشاركين في المسح أن FATCA3 وإرشادات الاتحاد الأوروبي الرابعة حول غسيل الأموال4 هي قوانين تنظيمية تضيف إلى أعباء العمل الحالية.

يقول بول تيلور، مدير خدمات الامتثال لدى “سويفت”: “بإمكان التكنولوجيا أن تلعب دوراً هاماً في توفير قدرات جديدة ومحسّنة تُحدث التوازن بين مكافحة النشاطات الإجرامية والإيفاء بالمتطلبات التنظيمية والسيطرة على التكاليف. فأكثر حلول الامتثال للجرائم المالية تطوّراً تساعد على التقليل من المخاطر وعلى تعزيز الكفاءة بعدة طرق، بدءاً من إدارة أعباء العمل وحتى أتمتة مراقبة المدفوعات وتقليص الإيجابيات الخاطئة مما يُمكّن فرق الامتثال من التركيز على سياسات المخاطر الأكثر استراتيجية وعلى أعمال مكافحة الجرائم المالية.”

وصرّح خالد محرّم، رئيس “سويفت” في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “باعتبارها مركزاً مالياً محورياً إقليمياً، تبنّت دولة الإمارات العربية المتحدة مؤخراً قوانين تنظيمية محسّنة في مجال مكافحة غسيل الأموال. وستساعد الحلول التقنية المبتكرة، مثل التقنيات التنظيمية RegTech، القطاع المالي في المنطقة على التقليل من المخاطر وعلى تطبيق السياسات الملائمة في مجال الامتثال ومواكبة الممارسات العالمية في الوقت ذاته.

مخاوف مكافحة غسيل الأموال تحت المجهر

وجد المسح أن أكبر تحدٍ تواجهه الشركات حالياً في مجال مكافحة غسيل الأموال يتمثّل في وجود عدد كافٍ من الموظفين المدرّبين (57%) يتبعه الاعتماد على التكنولوجيا القديمة (48%).

وفي المعتاد، تدير معظم المؤسسات نشاطاتها في مجال محاربة الاحتيال ومكافحة غسيل الأموال كلّ على حدة. ولكن البيانات أظهرت زيادة (66%) مقارنة بالعام الماضي (59%) في نسبة تعامل أقسام مكافحة غسيل الأموال مع كشف ومنع عمليات الاحتيال. فعندما يتعلّق الأمر بالتعامل مع عمليات الاحتيال، تظلّ بيانات المخاطر (90%) مَوْرِدَ المعلومات الأكثر صواباً يتبعها تصنيف الجرائم (75%) والأخبار (70%).

أبوظبي تستضيف مؤتمر ماريتايم ستاندرد لتمويل السفن والتجارة 2017

0

أبوظبي تستضيف مؤتمر ماريتايم ستاندرد لتمويل السفن والتجارة 2017

سينعقد مؤتمر “ماريتايمستاندرد” السنويالثالث لتمويلالسفنوالتجارة بتاريخ 8 نوفمبر 2017في فندقومنتجعشيراتونأبوظبي. ومن المتوقع أن يستقطب الحدث أكثر من 150 مسؤولاً تنفيذياً رفيع المستوى من قطاعات متنوعة بالسوق ومن ضمنها الشحن،والموانئ،والخدمات المصرفية،والمالية،والقانون البحري.

سيشهد المؤتمر عقد جلسات متميزة بعد إلقاء الكلمات الرئيسية، حيث ستسلط الضوء على عدد من المواضيع ومن ضمنها أنماط التجارة الإقليمية، وتمويل السفن، والموانئ، والشحن. كما سيشهد الحدث إلقاء سلسلة من الكلمات التي ستستعرض تفاصيل متعلقة بدراسات حالة تم إجراؤها مؤخراً، وستبيّن كيف يمكن للقطاع المالي المساعدة في إطلاق الإمكانات الكاملة لمشغلي الشحن البحري ومشغلي الموانئ الإقليميين، من أجل الاستفادة من التجارة والنمو الاقتصادي.

 

هذا وتقوم “ماريتايم ستاندرد”حالياً بإعدادقائمة تضم مجموعة من المشاركين والمتحدثين الخبراء، وستشمل ممثلين عن مالكي ومديري السفن الرئيسيين، ومشغلي الموانئ، والمنظمات التجارية، والمضاربين والمحللين، وشركات القانون، والممولين. كما حصل الحدث على رعاية عدد من الشركات والمنظمات البحرية الكبرى من ضمنها: موانئأبوظبي الراعي المضيف، وشركة ناقلات النفط الكويتية، وشركة الجرافات البحرية الوطنية، ونادي بيهآندآي الإسلامي، ومدينة دبي الملاحية.

وقال تريفوربيريرا،العضو المنتدب لشركة “ماريتايمستاندرد” في سياق تعليقه: “هذه هي المرة الثالثة التي نعود فيها إلى أبوظبي لعقد هذاالحدث المتميز، الأمر الذي لا يعكس نجاح النسختين الأوليتين منه فحسب، بل يجسد الأهمية المتنامية للإمارة بوصفها مركزاً إقليمياً رائداً للشحن والتجارة والمالية. وسيشهد الحدث حضور أسماء مرموقة في القطاع والذين سيتحدثون خلال فعاليات الحدث، إلى جانب جمهور رفيع المستوى من صنّاع القرار. هذا ولا تزال الأوقات الحالية تعتبر عصيبة بالنسبة للقطاع، ولكننا نهدف إلى ضمان أن يضيف هذا الحدث قيمة حقيقية وأن يساعدالشركات في تحديد مسارها تجاه النجاح وذلك عندما يكتسب الانتعاش زخماً في مسيرته”.

من جانبه قال الكابتن محمد جمعة الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة”موانئ أبوظبي”: “نحن مسرورون لاستضافة مؤتمر’ماريتايمستاندرد‘ لتمويل السفن والتجارة، الذي يعتبر حدثاً مهماً بالنسبة للقطاع البحري في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة كذلك. إن أبوظبي تتحول وبسرعة إلى مركز إقليمي للتمويل والتجارة، ولذلك فإن تنظيم هذا الحدث هنا هو أمر منطقي تماماً بهدف الإشارة إلى النمو الذي تشهده الإمارة في التجارة والنقل على الصعيدين الإقليمي والدولي، بما يتوافق مع الرؤية الثاقبة للقيادة الرشيدة للبلاد في دعم تطوير قطاعات الشحن والموانئ والخدمات اللوجستية في اقتصاد البلاد”.

بطاقات المعايدة ثلاثية الأبعاد تُجسد معالم دبي السياحية للمرة الأولى في المنطقة

0

بطاقات المعايدة ثلاثية الأبعاد تُجسد معالم دبي السياحية للمرة الأولى في المنطقة
تُعد ثقافة تبادل الهدايا بين أفراد المجتمع من الامور التي تؤثر إيجابًا على النفس وتدعم أواصر الألفة فيما بينهم، ويتماشى ذلك مع مجتمعنا بشكل عام حيث يدرج في ثقافته على هذا الأمر خاصة في المناسبات التي تشمل الهدايا المتنوعة.

تهادوا تحابوا، لقد ارتبط تقديم الهدية بين أفراد المجتمع بالمناسبات الخاصة بهدف إدخال السرور والغبطة إلى نفوسهم وتوطيد أواصر الألفة، فأبسط أنواع الهدايا يمكن أن تؤثر إيجابًا في الآخرين. وهو ما دفع الشركة الإماراتية أبرا كاردز Abra Cards إلى تصنيع أول بطاقات معايدة ثلاثية الأبعاد لتُجسد أهم وأبرز المعالم السياحية بدبي.

وقامت الشركة بإطلاق منتجاتها للمرة الأولى في المنطقة من خلال مشاركتها  مؤخرا في معرض لوازم القرطاسية والأدوات المكتبية “بايبر ورلد الشرق الأوسط” بطرح بطاقات المعايدة المنبثقة ثلاثية الأبعاد

وقالت كيلي هيفي، أبرا كاردز Abra Cards أن الشركة هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط التي تقدم بطاقات منبثقة ثلاثية الأبعاد، والتي تضم مجموعة من مباني الإمارات الأيقونية مثل برج خليفة وبرج العرب.

لاحظت “هيفي”، التي انتقلت إلى الإمارات من المملكة المتحدة قبل تسع سنوات، نقصا في بطاقات المعايدة الجديدة والمثيرة للاهتمام المتوفرة في السوق المحلية عندما كانت تبحث عن شيء لرفع معنويات جدتها الذي كان تتعافى من أحد الحوادث.

وأضافت هيفي: “يعمل فريقنا من مهندسي الورق مع متخصصين أجانب لعمل تصاميم منبثقة حسب الطلب والتي يتم تطريزها بعد ذلك يدويا بعد استخدام أحدث طابعات الليزر “.

“يتم تصميم وإنتاج بطاقاتنا المخصصة ذاتيا في الإمارات. ونعمل باستمرار على تطوير خطوط منتجاتنا ونعمل فقط بالمواد عالية الجودة لعمل تحفة فنية تقدم للأفراد تذكارا خاصا”.

وقالت هيفي أن تصاميم أبرا كاردز مستوحاة من أفكار لاحظتها أثناء السفر مؤخرا عبر آسيا حيث كان مولد تقنيات مثل أوريغامي وكيريجامي.

وأضافت: “تقنيتنا الليزرية تتبوأ الصدارة في هذه الصناعة، وستحقق مجموعتنا من المباني الإماراتية الأيقونية شعبية هائلة على مستوى السكان المحليين والزوار. نعمل على توسيع عروضنا كما أن خيال عملائنا لا ينحصر قط مع أبرا كاردز.

لقد اخترنا دبي، ومعرض بايبر ورلد الشرق الأوسط ليكون منصة الإطلاق الرسمي لنا، حيث أنه يوفر فرصة فريدة لسوق الجملة لفهم ما يمكن أن نقدمه.

وفي دورته السابعة هذا العام رسخ بايبر ورلد الشرق الأوسط سمعة قوية بوصفه المعرض التجاري السنوي الأكثر ثقة في المنطقة والمخصص للمحترفين والمنظمات التي تتعامل مع الورق والقرطاسية، ولوازم المكاتب.

الالتزام الحقيقي في الأعمال يضمن نجاح الانتقال نحو الطاقة النظيفة

الالتزام الحقيقي في الأعمال يضمن نجاح الانتقال نحو الطاقة النظيفة

أشار الدكتور يوانيس يوانو البروفيسور المساعد في الاستراتيجية وريادة الأعمال لدى كلية لندن للأعمال، إلى أن العديد من الشركات الكبرى المتخصصة في مجال النفط والغاز واجهت أزمة البقاء في السنوات السابقة خصوصاً بعد ابتعاد العالم عن الوقود الأحفوري بشكل حاسم وسريع متجهة نحو الطاقة المستدامة.

وبناءً على ما وصفه الدكتور يوانو، فإن العديد من هذه الشركات الكبرى في الشرق الأوسط باتت تستثمر في الطاقة المتجددة على أمل أن تكون هذه الاستثمارات بمثابة نقطة انطلاق جديدة لمصادر الطاقة المعتمدة في المستقبل.

وقال الدكتور يوانو: “بالنسبة إلى قطاع النفط والغاز، فإن الإدراك والتوقيت أمران في غاية الأهمية. ونشهد ذلك مؤخراً، حيث أعلنت شركة أرامكو عن استثمارها في الألواح الشمسية بقيمة 5 مليار دولار قبل اطلاقها ما يسمى أكبر اكتتاب عام  في تاريخ الكرة الأرضية. وأن يكون التزام المستثمرين بالطاقة المتجددة حقيقي وموثوق به وأن يكون جزءاً لا يتجزأ من الهياكل والعمليات التنظيمية”.

وأضاف: “ولا تقتصر الأمور المالية على نجاح الشركات على المدى الطويل، حيث يجب أخذ قضايا المجتمع والبيئة بعين الاعتبار لتحقيق عوائد ممتازة للمساهمين، ومن جهة أرامكو فإن الالتزام والشفافية باعتماد مصادر الطاقة المتجددة يعد من أولى اهتمامات كبار المسؤولين لديها”.

وأكد على أن اعتماد هذه العناصر يحتاج إلى مشاركة كبيرة من المتخصصين وأصحاب المصلحة في قطاع الطاقة المتجددة ما يساهم في إبقائها على المدى الطويل. مشيراً إلى أفق زمني طويل الأجل لصنع القرار في أرامكو على نطاق أوسع، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى استثمارات مالية تحمل وزناً أكبر مع المستثمرين عندما يتم دعمهم بالتزامات تنظيمية ذات مصداقية عالية.

وقال: “من المهم أيضا ألا يتم التقليل من شأن التحدي الذي تنضوي عليه المنافسة في ذات القطاع – ففي قطاع الطاقة، يندرج الوقود الأحفوري والطاقة الشمسية كنموذجين تجاريين مختلفين. وبالتالي فإن نجاح أرامكو على المدى الطويل، وقدرتها على توليد عوائد استثمارية، سيتوقف على قدرتها على تقييم ما إذا كانت أوجه التآزر الناتجة عن التنافس مع وظيفتين في نفس الصناعة تفوق التكاليف، وما إذا كان من الممكن إدارة النزاعات الناتجة بفعالية”.

وأردف: “إن من المرجح جداً أن تقوم محاولات إدارة هاتين الشركتين جنباً إلى جنب بتوليد أشكال مختلفة من النزاعات التي تتراوح بين التحديات من حيث ثقافة الشركات والحوافز للمخاوف من مزاحمة ذاتية إذا واجه قسم الوقود الأحفوري حقيقة أن قطاع الطاقة المتجددة بات يشكل تهديداً على بقاءه”.

وإذا أصبح من الصعب جداً إدارة الصراعات، نظراً لمدى اختلاف النموذجين، فمن المحتمل جداً أن يجري وضع الوقود الأحفوري ومصادر الطاقة المتجددة تحت سقف واحد وذلك لا يؤدي فقط إلى توليد قيمة إضافية، بل قد يدمر القيمة بالنسبة للمساهمين. ومن المؤكد أن المجتمع الاستثماري سيراقب عن كثب ليرى كيف تدير أرامكو هذه التحديات، وكيف يتجلى التزام الشركة بمستقبل مستدام من خلال عملياتها التنظيمية وهياكلها.

هيلتون سيشل يعلن تعيين أول امرأة بمنصب مدير المنتجع

في أعقاب مؤتمر المرأة في الريادة واحتفاءً بإنجازات المرأة

هيلتون سيشل يعلن تعيين أول امرأة بمنصب مدير المنتجع 

اتخذت سلسلة فنادق هيلتون العالمية والتي تأسست قبل حوالي المائة عام،  في افريقيا أول الخطوات المتخذة في سبيل تفعيل دور المرأة القيادي في قطاع السياحة والوصول بها إلى أعلى المراتب الوظيفية، ويأتي ذلك على أعقاب مشاركة الفندق الفاعلة بمؤتمر المرأة في الريادة والذي عقد الشهر الماضي  في جزر السيشل احتفاءً بإنجازات المرأة ولتسليط الضوء على دورها الرئيسي في تنمية المجتمع.  

وقد أعلنت سلسلة فنادق هيلتون – دبل تري في  جزر السيشل تعيين دورين ديسوزا بمنصب مدير المنتجع، لتكون أول امرأة أفريقية من سيشل تشغل هذا المنصب الكبير في مجموعة فنادق ومنتجعات علامة هيلتون العالمية. شغلت دورين في السابق منصب مدير الموارد البشرية والتدريبات لدى منتجع وسبا هيلتون سيشل نورثولم ومنتجع وسبا دبل تري من هيلتون سيشل ألاماندا.

تجلب دورين معها 27 عاماً من الخبرة في مجال الضيافة الفندقية وستتولى من منصبها الجديد مسؤولية توفير تجربة مميزة لضيوف المنتجع من العائلات والمجموعات لضمان حصولهم على أوقات ممتعة ومميزة في المنتجع الخاص.

وتعليقاً على المنصب الجديد قالت دورين: “يشرفني الحصول على منصب مدير المنتجع وأقدر توكيلي هذه المسؤولية الكبيرة في دبل تري ألاماندا، وسأحرص على العمل بجد وإخلاص في قسم الضيافة والاستقبال مع فريق المنتجع في جنوب ماهي.”

“وأشعر بامتنان كبير لأسرة هيلتون على مساعدتي في صقل مهاراتي طوال تلك السنين لأتمكن من الوصول إلى هذا المنصب. إنه لفخر حقيقي أن أكون أول امرأة أفريقية من سيشل على الجزيرة تحصل على منصب إداري وقيادي لدى سلسلة الفنادق الرائدة عالمياً.”

تتمتع دورين بخبرة واسعة مع  فنادق هيلتون، حيث انطلقت بمسيرتها الحافلة بالانضمام إلى منتجع وسبا هيلتون سيشل نورثولم في عام 2006 لتشغل منصب منسق التدريبات، وسرعان ما حصلت على ترقية لتشغل منصب مدير التدريبات بغضون ستة شهور. وفي عام 2010 حصلت على ترقية أخرى لتتولى منصب مدير الموارد البشرية والتدريبات لدى فندق هيلتون ويندهوك في ناميبيا. وباعتبار أنها كانت ضمن الفريق الذي افتتح الفندق في ويندهوك في ناميبيا، تولت دورين مسؤولية الإشراف على تشكيل قسم الموارد البشرية وأشرفت على تدريبات مدراء الأقسام وجميع أعضاء فريق الفندق.

وبعد مرور عامين، انضمت دورين إلى فندق هيلتون أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة بمنصب مدير الموارد البشرية والتدريبات. وفي عام 2014، عادت إلى سيشل لتشغل منصب مدير قسم التدريب وتولت مسؤولية تدريب جميع فرق العمل في منشآت الهيلتون الثلاثة في سيشل.

إطلاق أول تطبيق إلكتروني من نوعه باللغة العربية في المنطقة للعناية بالأسنان

إطلاق أول تطبيق إلكتروني من نوعه باللغة العربية في المنطقة للعناية بالأسنان

أعلنت عيادة الدكتور ياسر سطاس الرائدة على مستوى المملكة العربية السعودية والمنطقة بأكملها في مجال توفير خدمات العناية بالأسنان، عن إطلاقأولتطبيقإلكترونيمننوعهباللغةالعربيةللعنايةبالأسنان والذي يتيح للمستخدمين فرصة حجز الموعد عن طريق التطبيق دون الحاجة للاتصال.

ويمثل التطبيق خياراً مثالياً للراغبين بالحصول على ابتسامة أكثر بياضاً ومظهر أكثر إشراقاً، ويجسد ثورة في طريقة التواصل والتفاعل مع طبيب الأسنان، حيث يرسل للمشتركين تنبيهات للتذكير بمواعيد زيارة عيادة الأسنان ويقدم لهم أهم النصائح الصحية. كما يمكن للمستخدمين أيضاًتخفيض أوقات الانتظار بفضل الحجز المسبق من خلال التطبيق.

وفي معرض تعليقه على إطلاق التطبيق الجديد قال الدكتور ياسر سطاس: “يبحث العديد من المرضى وزوار عيادة الأسنان عن تجربة مميزة لعلاج أسنانهمدون الحاجة للانتظار في العيادة لساعات طويلة أو التأخر عن موعد الفحص، ومن هنا جاءت فكرة إطلاق هذا التطبيق لتذكيرهم بمواعيد زيارة العيادة والحصول على أهم النصائح الصحية للعناية بالأسنان عبر الهاتف الذكي أو الكمبيوتر اللوحيوإمكانية ربطهم من خلال التطبيق مع جميع قنوات التواصل معنا مباشرة أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الاخرى الخاصة بعيادتنا”.

وتابع بالقول: “تمثل فكرة التطبيق حلاً مثالياً لزوار عيادات الأسنان في المملكة العربية السعودية، وخاصة أن التطبيق يتيحلل مستخدمين إمكانية حجز سيارات الأجرة من وإلى العيادةالتعرف على الخدمات المقدمة في عيادتنا ورؤية النتائج والحالات السابقة دون الحاجة الى الزيارات المتكررة وهو ما يناسب العملاء من الإناث خاصة أنهم يشكلون النسبة الأكبر من زوار عيادتنا في المدينة المنورة والمنطقة العربية”.

وتتميز فكرة هذا التطبيق الفريد من نوعه والمتكامل مع خرائط جوجل بكونها قابلة للتطبيق في العديد من القطاعات وفي مختلف أنحاء المنطقة، ويعمل فريق عيادة الدكتور ياسر سطاس على تطويرها باستمرارها. ويمكن تنزيل التطبيق على أجهزة آبل وأندرويد.

ويساهم هذا التطبيق في الحفاظ على مستويات الصحة ويسهل عملية زيارة عيادة الأسنان في ضوء التقدم الهائل الذي يشهده قطاع طب الأسنان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تستضيف العديد من الفعاليات والمؤتمرات الطبية المتخصصة والاجتماعات الرفيعة المستوى مثل مؤتمرالإمارات الدولي لطب الأسنان ومعرض طب الأسنان العربي بدبي والذي يستقط بنخبة من الخبراء من مختلف أنحاء العالم.

ويشكل هذا خطوة إضافية بالنظرلارتفاع عدد مرضى السكري في المنطقة الذييبلغ حالياً أكثر من 35 مليون نسمة، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 72 مليون شخص بحلول عام 2040، وتعتبر هذه الشريحة الأكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض اللثة الخطيرة. وعلاوة على ذلك، يعاني نحو 90٪ من الأطفال في المملكة العربية السعودية من تسوس الأسنان، ولهذا حرصت عيادة الدكتور ياسر سطاسعلى ابتكار أداة فعالة لمساعدة الأسر في الحفاظ على صحة الأسنان.

ويعتبرالدكتور ياسرسطاس وفريق العمل مع الرواد في صحة الأسنان والذين أظهروا الابتكاروالامتيازفي ابتسامات النجوم والابتسامات الأكثرجمالاً للمشاهيروالسياسيين ورجال الأعمال والذين يبحثون عن المظهرالكامل. وتدرب الدكتورياسرسطاس على كافة جوانب طب الأسنان،وتخصص في إبداع الابتسامات الجميلة عن طريق طب الأسنان التجميلي المتطور. ولديه الكثير من المؤهلات والخبرات العلمية بما في ذلك ماجستيرفي الليزر من جامعة آخن الألمانية، وماجستير في زراعة الأسنان من جامعة فرانكفورت، بالإضافة إلى كونه محاضراً في عدة مؤتمرات وجماعات بأوروبا، ولديه أبحاث في الليزرفي جامعة العلوم الماليزية.

 

افتتاح أول بنك إسلامي في المملكة المغربية

0

افتتح أول بنك إسلامي في المملكة المغربية، وهو بنك أمنية، بعد خمسة أشهر من موافقة البنك المركزي على فتح مؤسسات مالية إسلامية، وقد تم ترخيص البنك في أوائل شهر آذار هذا العام.

وقد بدأ إنشاء المصارف الإسلامية وشركات التأمين الإسلامية في المغرب بعد أن سمح لها التشريع الجديد بذلك، وكان البنك المركزي قد أنشأ هيئة شرعية مركزية، وهي هيئة من علماء الدين الإسلامي، للإشراف على هذا القطاع.

وقد تأخرت  الصيرفة الاسلامية لدخول المغرب بسبب قلقها من الحركات الإسلامية المتطرفة ولكن أسواقها المالية تفتقر إلى السيولة والمستثمرين الأجانب ويمكن للتمويل الاسلامى أن يجتذب العديد من المستثمرين.

وبنك أمنية هو أول بنك إسلامي أو كما يسمي نفسه اول بنك تشاركي وهو مشروع مشترك بين بنك قطر الدولي الإسلامي والمقرض المغربي كريديت إموبيلير إت هوتلير S.S. بانك). وقال البنك في بيان له أن البنك يعتزم فتح المزيد من الفروع في جميع إنحاء البلاد.