English / العربية / Français / ελληνικά

English / العربية / Français / ελληνικά

Home Blog Page 213

عقدت شركة أرفاق للاستشارات المالية والتدريب برنامج نُواة لتوعية النساء

عقدت شركة أرفاق للاستشارات المالية والتدريب ومقرها عمان – الأردن وبدعم من بنك الأردن دبي وبرعاية إعلامية من مجلة الشرق الأوسط للأعمال الورشة الثانية من برنامج نُواة لتوعية النساء العاملات وغير العاملات بالتمويل الإسلامي ويهدف البرنامج الى تحقيق وعي نوعي بالتمويل الإسلامي بين النساء لتتمكن من اتخاذ قرارها من فتح الحسابات إلى طلب التمويل بحسب الشريعة الإسلامية وبوعي تام بكافة الخطوات العملية ومرجعيتها الشرعية وتعتبر هذه الورشة الأولى من نوعها على مستوى العالم الاسلامي والغربي فيما يتعلق ببناء الوعي .

شعار الندوة : معا لتحقيق وعي نوعي بالتمويل الإسلامي

تطوير تطبيق جديد بالتعاون مع مصارف عالمية

تطوّر “سويفت”، بالتعاون مع مصارف عالمية رائدة في مجال المعاملات البنكية، تطبيقاً لإثبات المفهوم (Proof of Concept) سيحدّد ما إذا كانت المصارف تستطيع استخدام تقنية دفاتر الحسابات الموزعة (Distributed Ledger technology DLT) لتحسين عمليات مراجعة وتسوية حساباتها المملوكة بعملات أجنبية لدى مصارف أخرى (nostro accounts) في الزمن الحقيقي، الأمر الذي يُحسّن سيولتها حول العالم.

ومن بين المصارف المشاركة في “إثبات المفهوم” هناك مجموعة أستراليا ونيوزلندا المصرفية وBNP Paribas وBNY Mellon ومصرف DBS و”آر بي سي رويال بنك” و”ولز فارغو”.  وتعمل هذه المصارف مع “سويفت لاكتشاف التحديات وتحديد المواصفات ولإنشاء التطبيق وبالتالي اختبار المفهوم. كما وسينضمّ 20 مصرفاً آخر إلى البرنامج في مرحلة تالية لتوثيق واختبار مفهوم تقنية دفاتر الحسابات الموزعة.

يدعم إثبات المفهوم هدف “سويفت” المتمثّل في جعل المدفوعات العابرة للحدود أكثر كفاءة، وهو هدف تؤيده “سويفت” من خلال إطلاقها لخدمة الابتكار في المدفوعات العالمية (gpi) التي تقدّم للعملاء مدفوعات عابرة للحدود تتسم بكونها سريعة وشفافة وقابلة للتبّع.

قال ويم ريميكرز، رئيس الأسواق المصرفية والابتكار في المدفوعات العالمية لدى “سويفت”: “إن إثبات المفهوم لتقنية دفاتر الحسابات الموزعة للحسابات المملوكة للمصارف بعملات أجنبية لدى مصارف أخرى مغروس بعمق في هدف ’سويفت‘ للابتكار في المدفوعات العالمية والرامي لتحقيق انسيابية نظام المدفوعات العابرة للحدود. وهو يمكّننا من أن نستوضح كيف تستطيع هذه التقنية الناضجة أن تتيح حلاً تعاونياً لأمر تعتبره المصارف الأعضاء في مبادرة الابتكار في المدفوعات العالمية في غاية الصعوبة، وهو مراجعة وتسوية حسابات المصارف المملوكة بعملات أجنبية لدى مصارف أخرى.”

ومن خلال تطويرها لإثبات المفهوم، تستفيد “سويفت” من تقنية Hyperledger1 Fabric v1 التي تمّ إطلاقها مؤخراً وجمعها مع موجودات أساسية لـ “سويفت” من أجل التأكّد من أن كافّة المعلومات المرتبطة بحسابات المصارف المملوكة بعملات أجنبية لدى مصارف أخرى (nostro account) وحسابات المصارف لدى مصارف أخرى المملوكة بعملة المصرف المودع فيه الحساب (Vostro account) تظل سريّة ولا يراها إلا صاحب الحساب وشركاؤه من المصارف المراسلة. وسيستخدم تطبيق إثبات المفهوم “بلوك تشين” بإذن خاص ضمن بيئة تضمّ مجموعة مغلقة من المستخدمين مع توصيفات معيّنة للمستخدمين وضوابط قوية للبيانات وامتيازات للمستخدمين كما سيتمّ التحكّم في عمليات الولوج إلى البيانات بشكل صارم. وسيتمّ تصميم البيانات المخزنة على دفاتر الحسابات والـ APIs المستخدمة للاستفسار والتحديث لكي تدعم صيغ رسائل ISO 20022.

صرح دميان فاندرفكن، رئيس البحوث والتطوير في مختبرات “سويفت (SWIFTLab) وUX لدى “سويفت”: “إننا متحمسون جداً للبدء بإثبات مفهوم تقنية دفاتر الحسابات الموزعة مع المصارف المشاركة. وهذه خطوة رائعة إلى الأمام ومثال آخر على قدرة ’سويفت‘ والقطاع على العمل سوياً لإيجاد حلول لتحديات ملموسة في مجال العمل من خلال إتباع طريقة تفكير مبتكرة وتعاونية.”

منذ إطلاق خدمة الابتكار في المدفوعات العالمية في شهر فبراير، يقوم 12 مصرفاً مشاركاً في الخدمة بإرسال مئات الألوف من المدفوعات العابرة للحدود حول العالم كما بدأ 30 مصرفاً آخر بتطبيق المشروع للعمليات الحية. وقد انضمّ 100 مصرف إلى خدمة الابتكار في المدفوعات العالمية التابعة لـ “سويفت” حيث تمثّل هذه المصارف أكثر من 75% من المدفوعات العابرة للحدود التي تتم من خلال “سويفت”.

مليوني شخص يستخدمون مصدراً لمياه الشرب ملوثاً بالبراز

 أشار تقرير نشرته منظمة الصحة العالمية نيابة عن آلية الأمم المتحدة للتنسيق بين الوكالات بشأن جميع القضايا المتعلقة بالمياه العذبة بما فيها الإصحاح، إلى عدم زيادة البلدان للإنفاق بالسرعة المطلوبة لتلبية الغايات المتعلقة بالمياه والإصحاح وفقاً لأهداف التنمية المستدامة.

وأشارت الدكتورة ماريا نيرا، مدير إدارة الصحة العمومية والمحددات البيئية والاجتماعية للصحة بمنظمة الصحة العالمية إلى أنه “لدينا الآن نحو مليوني شخص يستخدمون مصدراً لمياه الشرب ملوثاً بالبراز مما يعرضهم للإصابة بالكوليرا والزحار والتيفويد وشلل الأطفال”.

وتضيف الدكتورة نيرا: “وحسب التقديرات تتسبب مياه الشرب الملوثة في أكثر من 500000 حالة وفاة بسبب الإسهال كل عام، وهي عامل رئيسي في العديد من أمراض المناطق المدارية المهملة، بما في ذلك الديدان المعوية وداء البلهارسيا والتراخوما”.

ويشدد التقرير على أن البلدان لن تفي بالتطلعات العالمية بحصول الجميع على مياه الشرب المأمونة وخدمات الإصحاح ما لم تتخذ خطوات لاستخدام الموارد المالية بمزيد من الكفاءة ولزيادة الجهود المبذولة لتحديد مصادر تمويل جديدة.

ووفقا للتقرير العالمي لتحليل وتقييم الإصحاح ومياه الشرب الصادر عن مبادرة الأمم المتحدة بشأن التقييم العالمي للإصحاح ومياه الشرب لعام 2017، زادت البلدان ميزانياتها المخصصة للمياه والإصحاح والنظافة بمعدل سنوي يبلغ في المتوسط 4.9% على مدى السنوات الثلاث الماضية. ومع ذلك، أفاد 80% من البلدان أن تمويل المياه والإصحاح والنظافة لا يزال غير كاف لتلبية الغايات الوطنية المحددة لخدمات المياه والإصحاح والنظافة.

وفي العديد من البلدان النامية، تعتمد غايات التغطية الوطنية الحالية على الوصول إلى البنية التحتية الأساسية التي قد لا توفر دائماً خدمات مأمونة يمكن التعويل عليها. وينبغي على الاستثمارات المتوقعة أن تأخذ بعين الاعتبار الغايات الأكثر طموحاً لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتي تهدف إلى حصول الجميع على خدمات المياه والإصحاح التي تدار بشكل آمن بحلول عام 2030.

ومن أجل تحقيق الغايات العالمية لأهداف التنمية المستدامة، تشير تقديرات البنك الدولي إلى ضرورة زيادة الاستثمارات في البنية التحتية ثلاثة أضعاف لتصل إلى 114 مليار دولار أمريكي سنوياً – دون أن يشمل هذا المبلغ تكاليف التشغيل والصيانة.

وعلى الرغم من فجوة التمويل الواسعة، فقد أثبت 147 بلداً فيما مضى القدرة على تعبئة الموارد اللازمة لتحقيق غاية الأهداف الإنمائية للألفية المتمثلة في تخفيض نسبة السكان الذين لا يتوفر لهم مصدر محسن للمياه إلى النصف، كما لبى 95 بلداً الغاية المماثلة بالنسبة للصرف الصحي. وستتطلب أهداف التنمية المستدامة الأكثر طموحاً بذل جهود جماعية منسقة ومبتكرة لتعبئة مستويات أعلى من التمويل من جميع المصادر: الضرائب والتعريفات (المدفوعات والأيدي العاملة من الأسر)، والتحويلات من الجهات المانحة.

ويقول غي رايدر، رئيس مبادرة الأمم المتحدة بشأن التقييم العالمي للإصحاح ومياه الشرب والمدير العام لمنظمة العمل الدولية: “إنه تحد يمكننا مواجهته.” وأضاف “إن زيادة الاستثمارات في المياه والإصحاح يمكن أن تحقق فوائد حقيقية لصحة الإنسان ونمائه وتخلق فرص عمل وتضمن لنا إننا لم نترك أحداً ليتخلف عن الركب”.

نتائج إضافية:

زيادة مدفوعات المساعدات الإنمائية الرسمية المخصصة للمياه والإصحاح، وأن كانت الاستثمارات المقبلة غير مؤكدة

لقد زادت مدفوعات المساعدة الإنمائية الرسمية المخصصة للمياه والإصحاح(الإنفاق) من 6.3 مليار دولار أمريكي إلى 7.4 مليار دولار أمريكي في الفترة من 2012 إلى 2015 بيد أن الالتزامات بتقديم المساعدات المخصصة للمياه والإصحاح قد انخفضت منذ عام 2012 من 10.4 مليار دولار أمريكي إلى 8.2 مليار دولار أمريكي في عام 2015. ونظراً لطبيعة الالتزامات المتعددة السنوات، فإذا ما تواصل انخفاض الالتزامات، فقد تنخفض المصروفات كذلك في المستقبل. وبالنظر إلى زيادة الحاجة إلى إحراز تقدم للوصول الشامل لخدمات المياه والإصحاح والنظافة التي تدار بصورة آمنة في إطار غايات أهداف التنمية المستدامة، فإن احتمال إجراء المزيد من التخفيضات لدفع المساعدات في المستقبل يتعارض مع التطلعات العالمية.

على الرغم من أن توسيع نطاق خدمات المياه والإصحاح والنظافة ليشمل الفئات المعرضة للمخاطر يمثل أولوية للسياسات، لا يزال هناك تراخ في التنفيذ

وأفاد أكثر من 70% من البلدان باشتمال سياساتهم وخططهم الخاصة بمجال المياه والإصحاح والنظافة على تدابير محددة للوصول إلى الفئات الفقيرة من السكان. ومع ذلك، هناك تراخ في تنفيذ هذه التدابير الملموسة: تشير بلدان قليلة إلى قدرتها على تطبيق تدابير التمويل بشكل متسق لتوجه الموارد للفئات الفقيرة من السكان. إن زيادة واستدامة حصول الفئات المعرضة للمخاطر على خدمات المياه والإصحاح والنظافة لن تكونا حاسمتين لتحقيق الهدف 6 من أهداف التنمية المستدامة فحسب، ولكن أيضاً لتحقيق الهدف 3 من أهداف التنمية المستدامة بشأن ضمان تمتع الجميع بأنماط عيش صحية وبالعافية في كل الأعمار.

ویقدم التقرير الخاص بالتحليل والتقييم العالميان للمياه والإصحاح والنظافة لعام 2017 تحللا لأحدث البطانات وأكثرها موثوقة والمتأتية من 75 بلدا و25 آلية من آليات الدعم الخارجي بشأن القضايا المتعلقة بتمويل حصول الجميع عل المیاه والإصحاح في إطار أهداف التنمية المستدامة. وتعتبر مياه الشرب المأمونة وخدمات الإصحاح من الأمور الحاسمة لرفاه الإنسان، من خلال تعزيز الصحة وسبل العيش والمساعدة على تهيئة بيئات صحية. ويؤدي شرب المياه غير المأمونة إلى تقويض صحة الإنسان من خلال إصابته بأمراض مثل الإسهال، كما قد تؤدي مياه المجاري غير المعالجة إلى تلويث إمدادات مياه الشرب والبيئة، مما يلقي عبئا ثقيلا على كاهل المجتمعات المحلية.

مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني يعلن عن مجموعة من القرارات الهامة المتعلقة بأبرز المشاريع التطويرية

مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني يعلن عن مجموعة من القرارات الهامة المتعلقة بأبرز المشاريع التطويرية في إمارة أبوظبي خلال فعاليات معرض سيتي سكيب أبوظبي

 يستعد مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني خلال اليوم الأول من فعاليات معرض سيتي سكيب 2017 أبوظبي الذي يقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”، للإعلان عن مجموعة من القرارات الهامة المتعلقة بمشاريع تطويرية مهمة في إمارة أبوظبي، وسيكشف في هذا الصدد عن آخر التطورات والمستجدات الخاصة بالمخطط العام لمدينة زايد في أبوظبي. كما سيعلن عن الهوية الإعلامية للمشروع.

ويحظى الزوار في جناح مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني بفرصة للتعرف على تفاصيل مشروع مدينة زايد الممتد على مساحة 45 كيلو متر مربع بين مطار أبوظبي الدولي ومدينة محمد بن زايد، وذلك من خلال عرض تفاعلي بتقنية الهولوغرام، والتعرف على أبرز مميزات المدينة التي من المتوقع أن تصل قدرتها الاستيعابية لأكثر من 370 ألف ساكن. بالإضافة إلى معرفة آخر تطورات أعمال البنية التحتية في بعض المناطق الحيوية كالحي التجاري والحي الإماراتي المخصص لمساكن المواطنين.

أما اليوم الثاني من فعاليات سيتي سكيب أبوظبي2017، فيشهد توقيع اتفاقية تعاون بين مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني ومجموعة من كبرى الشركات الرائدة في مجال التطوير العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك في أعقاب الخلوة التي نظمها المجلس مؤخراً تحت عنوان “فيكم الخير” والتي نتج عنها مجموعة من المبادرات المجتمعية التي تلبي كافة المحاور التي تم إطلاقها ضمن مبادرة “عام الخير” التي أعلن عنها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.

ويتعاون المجلس، من خلال هذه الاتفاقية، مع شركات القطاع الخاص بهدف بناء وتطوير مرافق مجتمعية حديثة، إلى جانب إطلاق مبادرات لتكريم شهداء دولة الإمارات العربية المتحدة والتعبير عن العرفان بالجميل لما قدموه لهذه الدولة.

هذا، وأعرب سعادة فلاح محمد الأحبابي، مدير عام مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني عن شكره لجميع المساهمين في هذه المبادرة التي يقودها المجلس قائلاً: “يعد معرض سيتي سكيب منصة مثاليـة لإطلاق مبادرة المسؤولية الاجتماعية مع شركائنا من القطاع الخاص وفرصة للمشاركين في المعرض للتعرف على سبل تفعيل دورهم كقطاع حيوي في خدمة المجتمع. وتعتبر هذه المبادرة، التي تعد الأولى من نوعها، ترجمة فعلية لجهود جميع الأطراف المعنية وتفعيلاً ملموساً للعمل المشترك والجاد بين القطاعين العام والخاص من أجل تحقيق أهداف قيادتنا الرشيدة المنشودة خلال “عام الخير” في الإمارات”.

وفي تعليق آخر له عن مشاركة المجلس في سيتي سكيب لهذا العام، قال سعادته: “يعد معرض سيتي سكيب أبوظبي حدثاً بالغ الأهمية نظراً لدوره في تحديد شكل ونوعية التطور العمراني الذي تشهده إمارة أبوظبي، ومنصة للتواصل بين كافة الأطراف المساهمة في بناء ملامح الإمارة العمرانية والجمهور، فهو يشكل فرصة ملائمة لنا للكشف عن آخر المستجدات والتطورات التي يشهدها مشروع مدينة زايد، أحد أهم المشاريع الواعدة وأضخمها في دولة الإمارات”.

يمكن للضيوف زيارة الجناح الخاص بمجلس أبوظبي للتخطيط العمراني خلال فعاليات معرض سيتي سكيب أبوظبي 2017 في القاعة رقم 8، المنصة 8F20، والتعرف عن كثب على أهم أعمال المجلس من خلال الشاشات والعروض التفاعلية، والمجسمات، بالإضافة إلى التواصل المباشر مع موظفي المجلس وممثلي الجهات الحكومية الأخرى المعنية بمشروع مدينة زايد.

نبذة عن مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني: 

تأسس مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني بموجب قانون رقم (23) لسنة 2007 هو الهيئة المسؤولة عن مستقبل البيئة العمرانية في إمارة أبوظبي؛ وهو السلطة المختصة التي وضعت “خطة أبوظبي 2030: خطة إطار عمل الهيكل العمراني”. يترأسه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويعمل مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني على تحديد ملامح الإمارة والحرص على توفير عوامل التنمية المستدامة والبنية التحتية والتخطيط المجتمعي ونوعية وجودة الحياة المتميّزة من خلال الإشراف على مشاريع التطوير في المدينة والإمارة ككل. كما يعمل المجلس على ضمان أفضل الممارسات في التخطيط لكلا المناطق المستقبلية والقائمة.

ويهدف مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني أولاً إلى تنفيذ رؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم أبوظبي التي تمتد من الرؤية العظيمة التي وضعها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان كما يتناول التطور المستمر لأبوظبي بحيث تمتلك كافة مقومات العاصمة العالمية، ومن خلال وضع المخططات العمرانية محلياً وفي دول الخليج وحول العالم، يهدف مجلس أبوظبي للتخطيط العمراني إلى أن يصبح السلطة الرائدة عالمياً في مجال التخطيط والتصميم.

جامعة نيويورك أبوظبي تستضيف مسابقة الهاكاثون الدولية السابعةلإفادة المجتمع في العالم العربي

جامعة نيويورك أبوظبي تستضيف مسابقة الهاكاثون الدولية السابعةلإفادة المجتمع في العالم العربي

مارثون لتطوير التطبيقات الذكية على مدى ثلاثة أيام من 14 حتى 16 أبريل

أعلنت جامعة نيويورك أبوظبي عن استضافتها لمسابقة ’الهاكاثون الدولية السابعةلإفادة المجتمع في العالم العربي‘ في الفترة الممتدة بين 14 حتى 16 أبريل الجاري، بمشاركة نخبة من الطلبة المتفوقين في مجال البرمجة الحاسوبية من مختلف أنحاء العالم. وتقوم المسابقة بتقسيم المشاركين إلى فِرق يشرف عليها أشهر الأساتذة الدوليين في مجال علوم الحاسوب وبعض من رواد الأعمال المؤسسين لأنجح الشركات التكنولوجية، إلى جانب مجموعة من خبراء التكنولوجيا المحترفين. وينخرط الطلبة في ابتكار تطبيقات ذكية تخدم المجتمع في عدد واسع من القطاعات.

ويجري تنظيم المسابقة تحت إشرافد/سناء عودة،أستاذة علوم الحاسوب في جامعة نيويورك أبوظبي، ومؤسسةمسابقة ’هاكاثون الدولية‘، وتحث المسابقة الفرق المشاركة على ابتكار تطبيقات تعود بالنفع على المجتمع في عدد كبير من المجالات مثل الصحة والتعليم والصحافة والسينما والموسيقى والأعمال والعلوم. وعقب ذلك، يتم عرض هذه التطبيقات على لجنة تحكيم في اليوم الختامي للمسابقة للفوزبالمركز الأول.

هذا وتضمنت المشاريع الفائزة في نسخة العام الماضي من المسابقة عدداً من أدوات اللغات البرمجية مثل التطبيق الذكي المستوحى من نظام ’ري كابتشا‘ (ReCaptcha- inspired) الذي يعمل على تحويل النصوص العربية رقمياً بأسلوب المساهمة الجماعية، وتطبيق ترجمة المفردات والمصطلحات العامية باللغتين العربية والإنجليزية، إلى جانب مساعد رقمي شخصي للاجئين والمسمى ’صديقي‘.

وبهذه المناسبة، قالت الأستاذة سناء عودة: “تُعد مسابقة هاكاثون حدثاً عالمياً يتيح الفرصة لتعاون أبرز المواهب الطلابية في مجال علوم الحاسوب وأهم الخبراء على مستوى العالم لتصميم حلول مبتكرة تعود بالنفع على المجتمع في العالم العربي. وتتنوع المشاريع التي يطورها الطلاب لتشمل تطبيقات الهواتف المحمولة والتطبيقات الحاسوبية، لتمثل المسابقة فرصة لدعم المواهب الشابة فيسعيهمللوصول إلى مستويات جديدة من الابتكار والتفكير الإبداعي، مستفيدين من تعاونهم مع خبراء المجال منشتى أنحاء العالم، للوصول إلى حلول تكنولوجية تحمل مستقبلاً أفضل للأجيال القادمة في المنطقة”.

وأضافت: “يسعى الطلاب المشاركون في المسابقة للفوز بالجوائز القيمة المقدّمة للمشاريع الفائزة والحصول على التمويل اللازم لبدء مشاريعهم الخاصة والحصول على وظائف عبر شبكة الدعم المهنيمن الجامعة والتي تستمر حتى بعد انتهاء الفعالية. وتستقطب المسابقة سنوياً مجموعة متنوعة من الطلاب الشغوفين من شتى أنحاء العالم، والذين يظهرون أعلى درجات الإبداع والإلهام في تصميم وتخطيط وتنفيذ مشاريعهم. ونحن نتطلع قُدماً لنشهد مزيداً من المشاريع الجديدة والأفكار المبتكرة التي تبدعها عقول المشاركين في مسابقة ’هاكاثون الدولية‘ لهذا العام”.

وبهذه المناسبة، قال السيد جيفري أفينا، المدير الإقليمي في شركة مايكروسوفت لشؤون المواطنة والمجتمع لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، معلقاً حول مشاركته في ’هاكاثون‘ كعضو في لجنة التحكيم للأعوام الست الماضية: “أود التقدّم بالشكر الجزيل لجامعة نيويورك أبوظبي لإقامتها لهذه المسابقة المميزة،التي تحتضن نخبة من أبرز المواهب الشابة على مستوى العالم، مشددة على أهمية العمل لإيجاد حلول مبتكرةللقضايا والمشاكل العالمية. كما تُبرز قوة وفعالية التعاون الدولي عبر توحيد الطلاب جهودهم للعمل على أهم الابتكارات والحلول ذات الجدارة العالمية”.

 

توقيع اتفاقية بقيمة 100 مليون دولار أمريكي بين بنك فلسطين والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية

توقيع اتفاقية بقيمة 100 مليون دولار أمريكي بين بنك فلسطين والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية لتمويل مشاريع صغيرة صناعية

جرى يوم الثلاثاء الموافق 11/04/2017 في مقر المركز الرئيسي للإدارة العامة بمدينة رام الله وبالتواصل عبر الاتصال المرئي (الفيديو كنفرنس) مراسم حفل توقيع اتفاقية بين بنك فلسطين والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية لتمويل مشاريع صغيرة ومتوسطة صناعية. وجرى توقيع الاتفاقية بحضور السيد هاشم الشوا، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لبنك فلسطين، والسيد بسام الواويل، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية، وبمشاركة عدد من رؤساء الاتحادات الصناعية، وممثلين عن وزارة الاقتصاد الوطني، ومؤسسات المجتمع المدني، ونواب ومساعدو المدير العام لبنك فلسطين، ورؤساء الإدارات والدوائر، وحشد من الصحفيين والاعلاميين.

وبموجب الاتفاقية، سيقوم البنك بتخصيص محفظة تسهيلات ائتمانيةقيمتها100مليون دولار أمريكي، لتمويل مشاريع صغيرة ومتوسطة صناعية، انطلاقاً من ايمان الطرفين بضرورة العمل لتطوير الصناعات الفلسطينية وتعزيزها وتمكينها من الدخول في المنافسة المحلية والاقليمية والعالمية.

من ناحيته، سرد الشوا، مسيرة البنك التي انطلقت منذ العام 1960 بهدف تمويل مشاريع صغيرة زراعية في قطاع غزة، حيث اشتهرت غزة ببيارات الحمضيات والزراعة في ذلك الوقت، معبراً عن سعادته ليكون بنك فلسطين في مقدمة الشركات الفلسطينية التي تساهم دعم التنمية الاقتصادية عبر تعزيز الصناعات الفلسطينية في كافة قطاعاتها. وقال الشوا بأن محفظة التسهيلات الائتمانية وصلت الى 2.2 مليار دولار دولار، فيما شكلت المحفظة الائتمانية من التسهيلات المخصصة للمشاريع الصغيرة مبلغ 500 مليون مليون دولار، لتعتبر الاتفاقية جزءً من مسؤوليته تجاه تحفيزالمشاريع ودفع التنمية الاقتصادية الى الأمام.

وكشف الشوا بأن المحفظة المخصصة لدعم المشاريع الصناعية هي محفظة قابلة للزيادة بشكل مستمر من أجل النهوض بالقطاعات الصناعية في فلسطين. كما ستقوم الشراكة مع الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية بتنفيذ العديد من النشاطات من بينها مؤتمر ومعرض الصناعات الفلسطينية بالاضافة الى فعاليات أخرى، تهدف الى دفع العجلة الاستثمارية والوطنية الى الأمام.

بدوره، أكد بسام الولويل بأن الصناعات الفلسطينية تشكل 13% من الناتج المحلي الاجمالي، وقال الولويل بأن الاتحاد العام يتطلع الى تعظيم هذه النسبة عبر تطوير الصناعات وتعزيز دورها ووصولها الى الأسواق وزيادة قدرتها التنافسية. وتمنى الولويل بأن تحذوا جميع البنوك العاملة في فلسطين حذو بنك فلسطين، لأن ذلك يعزز من قدرتنا نحن الفلسطينيون الصناعية على المنافسة والتطور المستمر في المنطقة العربية والعالم.

وقال الولويل بأن عملنا وجهودنا هي للبناء والتطوير، وأن هذه الاتفاقية ما هي الا انعكاس عن تطور القطاع الصناعي في فلسطين وبرهان للجهد والعمل بما يخدم المصالح العليا للاقتصاد الوطني. مقدماً شكره وامتنانه لكل من ساهم في انجاح هذه الاتفاقية.

الجمعية العمومية لـ “بنك فلسطين” توافق على توزيع أرباح بقيمة 25.3 مليون دولار على المساهمين

استكمل رفع رأس ماله الى 200 مليون دولار

الجمعية العمومية لـ “بنك فلسطين” توافق على توزيع أرباح بقيمة 25.3 مليون دولار على المساهمين

عقدت الجمعية العمومية لبنك فلسطين يوم الخميس الموافق 2017/04/06 اجتماعها السنوي العاديفي مقر المركز الرئيسي للإدارة العامة بمدينة رام الله، بالتواصل عبر “الفيديو كنفرنس” مع فندق الروتس بمدينة غزة. وذلك بحضور السيد هاشم الشوا، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لبنك فلسطين، وأعضاء مجلس الإدارة ومراقبي الشركات في وزارة الاقتصاد الوطني، وأحمد عويضة، الرئيس التنفيذي لبورصة فلسطين، وبراق النابلسي، الرئيس التنفيذي لهيئة سوق رأس المال الفلسطينية، وممثلين عن المدقق الخارجي للحسابات، وحشد كبير من المساهمين والعاملين والاقتصاديين ورجال الأعمال.

وتضمن جدول أعمال الاجتماع السنوي العادي للجمعية العمومية؛ مناقشة تقرير مجلس الإدارة والمصادقة عليه، ومناقشة البيانات المالية للعام 2016 والمصادقة عليها، وتوصيات مجلس الإدارة بشأن توزيع الأرباح على المساهمين، إضافة الى الموافقة على تقرير مدققي الحسابات، وإبراء ذمة مجلس الإدارة، حيث بدأت الجلسة بعد اكتمال نصاب الاجتماع بأغلبية مساهمي البنك وبنسبة 68%.

وفي كلمته الافتتاحية، استعرض هاشم الشوا سلسلة من الإنجازات التي حققها البنك في العام الماضي، مشيراً الى أن  النتائج المالية لبنك فلسطين للعام 2016 أطهرت نسب نمو متميزة، حيث نمت الأرباح الصافية بنسبة 23% لتصل الى 53 مليون دولار أمريكي، مقارنة مع 43,1 دولار خلال العام 2015. أما موجودات البنك، فقد ارتفعت لتصل الى 4,1 مليار دولار تقريباً بنسبة نمو قدرها 48%، بعد أن كانت قيمتها 2.7 مليار دولار نهاية ديسمبر 2015.

كما واصل الشوا حديثه عن زيادة فيإجمالي الدخل بنسبة نمو 30%، ليصل الى 177,4 مليون دولار، مقارنة مع 136,7 مليون دولار حققها البنك خلال العام 2015. وفيما ارتفعت ودائع العملاء بنسبة 40% لتصل الى 3,1 مليار دولار مقارنة بـ2.2  مليار دولار في نهاية ديسمبر 2015.فقد نمت المحفظة الائتمانية، لتسجل 2,2 مليار دولار بنسبة نمو بلغت حوالي60%، مقارنة مع 1.3 مليار دولار سجلت نهاية العام 2015.

وقال الشوا بأن البنك استطاع أَن يرسخ مكانته في العام الماضي في السوق المصرفي الفلسطيني كأَكبر مؤسسة مصرفية في فلسطين، تلتزم بالحداثة المصرِفية والتي تتأَصل جذورها بالقيم الراسخة ليتمكن من تحقيق عائد مجدي لصالِح كافةمتعامليه من مساهمين وعملاء وموظفين وموردين، وبِما يشمل كافَّة فئات المجتمع الفلسطيني أَيضاً. مشيراً الى أن النتائج المالية الموحدة للعام 2016، كانت ثمار تحقيق استراتيجية النمو الطَّبيعي في مؤشرات الأَداء، وخاصة تلك المتعلقة بتنمية المحفظة الإِئتمانية للمشاريع الكبرى في قطاع الإِسكان وبرامِج الإِقراض للمشاريع الصغيرة والمتوسطة ضمن خطة الشمول المالي. وهي في الوقت ذاته مؤشر على ثقة المودعين في البنك ومحصلة مباشرة لنهج التوسع في الفروع والخدمات الإِلِكترونية، ونتيجة لاستراتيجية مستدامة تعتمد على مفهوم الإِستدامة وتنويع مصادر الدخل من خلال الشركات التابعة والحليفة. حيثُ كانَ لشراء بنك فلسطين حصة إِضافية مسيطِرة في البنك الإِسلامي العربي واندماج البنك التجاري أثر جيد على مجمل النتائج المالية للعام الماضي.

وتحدث الشوا عن ما حظيت به المرأَة الفلسطينية  من اهتمام كبير من جانب البنك، من خلال برنامج فلسطينية الذي يَهدِف إِلى تَمكينها ودَعمِها للمساهمة في النمو الإِقتصادي والتطوير المجتمعي، حيث أطلق البنك العام الماضي، قروضاً بدون ضمانات لصاحبات المنشآت الصغيرة، وقروض فلسطينية بضمان الذَّهب. كما استَمَر البَنك بتقديم ورشات التَّوعية المصرفية والبرامج التدريبية المختلفة للنساء الرياديات، والتي شاركت فيها 1,300 إِمرأَة في عام 2016.

وحول مواكبة البنك للتطورات التكنلوجية، أشار الشوا الى بنك فلسطين حقق نقلة نوعية على صعيد التوجه في عمليات نحو الأَتمتة والخدمات الإِلكترونية، حيث كان من أَبرز إِنجازات العام 2016 إِطلاق نسخة محدثة من الإِنترنت البنكي وتطبيق “بنكي” للخدمات المصرِفية عبر الهواتف الذكية والتي ساعدت في زيادة العمليات البنكية المنفذة إِلِكترونِياً من قبل العملاء بدلاً من تنفيذها في الفروع.

وعلى المستوى الدولي، عبر الشوا عن سعادته بتدشين بنك فلسطين رسمياً أول مكتب تمثيلي له خارج الوطن في مركز دبي المالي العالمي في إِمارة دبي في دولة الإِمارات العربية المتحدة خلال الربع الثاني من العام 2016، وأَطلَق من خلاله مجموعة من الخدمات الإِستشارية والإِستثمارية للفلسطينيين والمستثمرين المغتربين في منطقة الخليج العربي. وتعد هذه خطوة مهمة للإِنطلاق من دبي نحو فلسطينيي المهجر للتشبيك وبناء جسور التواصل معهم في كل مكان وتسهيل ارتباطهم بالوطَن الأم. مشيراً الى نية البنك استكمال مسيرته في التوسع والإِنتِشار للوصول إلى الفلسطينيين أَينَما كانوا. ومن ضمن هذا الإِنتِشار، سيفتتح البنك المكتَب التمثيلي الثاني في سانتياغو عاصمة جمهورية تشيلي خلال العام 2017، لِيكتمل الترابط ما بين الجالية في القَّارة اللاتينية مع وطنهم الأم والعالم العربي.

أما بخصوص الشركات التابعة، فقد أوضح الشوا بأن شركة Pal Pay لخدمات الدَّفع الإِلكتروني، تمكنت من تعزيز خدماتها في السوق الفلسطينية، حيث ارتفعت تعاملاتها في السوق المحلي وعمليات الدفع الإِلكتروني مقارنة مع العام السابق. كما تم في عام 2016 توقيع عقود خدماتية جديدة مع مؤسسات محلية وأَجنبية في مجال توفير متطلبات الدَّفع الإِلكتروني وقسائم إِلكترونية لتسهيل تنفيذ برامجها. فيما أسهمت شركة الوساطة للأَوراق المالِية في تعزيز مكانتها في السوق المالي وإِدارة المحافِظ الإِستثمارِية، حيث تشرف على إِدارة أَسهم تقدر بنصف مليار سهم يتم تداولِها في البورصة الفلسطينية والأَسواق الأُخرى العَرَبِية. في حين حققالبنك الإِسلامي العربي نمواً هاماً في مؤشراته التشغيلية خلال السنوات الخمس الماضية، مضيفاً الى أن بنك فلسطين يتطلع إِلى تَعزيز خَدَماته في مجال الصيرفة الإِسلامية من خلال خطط التوسع وزيادة رأس المال ليتمكن من أَخذ مكانته السوقية وليتمتع بالريادة المنشودة في الصيرفة الإِسلامية.

وأشار الشوا الى الإِعتِرافات الدولية، التي حصل عليها البنك، حيث منحت مجلةThe Banker العالمية، ضمن تصنيفها السَّنوي للبنوك حول العالم، بنك فلسطين جائزة أَفضل بنك في العالم في مجال الشمول المالي، تقديراً لجهوده في برنامِج الشمول المالي للمرأَة الفلسطينية ولجهوده في تقديم الحلول الإِلكترونية للتسهيل على المواطنين وخاصة الشرائح المجتمعية خارِج النِّظام المَصرفي، وذلك في سابِقَة هي الأُولى عَلى مستوى الوطَن العربي.

ومن أبرز ما تحدث عنه الشوا خلال اجتماع الجمعية العمومية حصول البنك على التراخيص اللازمة لافتتاح أول فرع لبنك فلسطين داخل مدينة القدس في ضاحية البريد. وياأي ذلك ضمن خطته وجهوده في الوصول إِلى أَهلنا المتواجدين خارج نِطاق الخدمات المصرفية والتي تمَثل ما يقارب 60% مِن المجتمع الفِسطيني.

وثمن الشوا ثقة المساهمين الذين وضعوا ثقتهم وأموالهم للاستثمار في سهم بنك فلسطين، معبراً عن أمله بأن يمثل العام 2017 عام خير على أبناء شعبنا تتحقق فيه الوحدة الوطنية وتقام دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وخلال مجريات الاجتماع، وافقت الجمعية العمومية العادية لبنك فلسطين على توزيعات الأرباح المقترحة من مجلس الإدارة بقيمة بقيمة 25,351,129 دولاراً أمريكياً على المساهمين المسجلين لدى بورصة فلسطين بما نسبته 13% من رأس المال المدفوع، لتكون كالتالي: 20,359,814 دولار نقداً بواقع 10.44% من رأس المال المدفوع، و4,991,315 دولار كأسهم مجانية بواقع 2.56% من رأس المال المدفوع، وبذلك ويرتفع رأس مال البنك من حوالي 195 مليون دولار الى 200 مليون دولار ويحافظ على مكانته كأكبر شركة مصرفية فلسطينية من حيث رأس المال، كما يمكنه ذلك من تعزيز متانته المصرفية، ومركزه المالي. حيث سيبدأ توزيع الأرباح النقدية على المساهمين يوم الأحد الموافق 6/4/2017. فيما سيتم توزيع أرباح الأسهم بعد استكمال الاجراءات القانونية لدى الجهات المختصة.

كما وافقت الجمعية بعد الاجابة على مداخلات المساهمين، على بقية البنود المتعلقة بالمصادقة على تقريري مجلس الإدارة ومدققي الحسابات الخارجيين ارنست ويونغ، وتفويض مجلس الإدارة بتحديد التعاقد مع مدققي الحسابات للعام 2017، وختمت الجمعية العمومية بإبراء الجمعية ذمة رئيس وأعضاء مجلس الادارة عن العام 2016.

ثلث الشركات في الإمارات العربية المتحدة أقرّت بتعرضها لخروقات أمنية

دراسة جديدة: ثلث الشركات في الإمارات العربية المتحدة أقرّت بتعرضها لخروقات أمنية

أمن التطبيقات والسحابة تتربع على سُلم أولويات الشركات في الامارات العربية المتحدة

أعلنت اليوم شركة بالو ألتو نتوركس، المختصة في تطوير الجيل التالي من الحلول الأمنية، عن نتائج دراستها الخاصة بأمن السحابة لعام 2017، والتي تتزامن مع قمة بالو ألتو نتوركس للأمن الإلكتروني 2017 والتي تنظم في دبي. وكشفت الدراسة التي استطلعت آراء أكثر من 1000 من صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، حالة تبني الحلول السحابية والمشهد الأمني لدى المؤسسات في المنطقة.

ونتيجة لأتمتة وتكامل الخدمات السحابية، يمكن الآن وبسهولة تطبيق تدابير فعالة ومتطورة من حلول الجيل التالي الأمنية دون التسبب في أي احتكاك إداري، حيث أن الأفكار التي تفيد بأن توفير الأمن والحماية هي العائق الذي يقف أمام احتضان أي نموذج سحابي قد باتت شيئاً من الماضي.

واتفق المدراء التنفيذيون لأمن المعلومات في الإمارات العربية المتحدة على أن أمن السحابة يمثل أولوية قصوى. فباستخدام مقياس من 0 إلى 10 درجات، منح معظم المدراء التنفيذيين لتقنية المعلومات في الإمارات العربية المتحدة (56%) درجة 8 من 10 أو أكثر لأمن السحابة وذلك وفقاً للدراسة التي أجرتها بالو ألتو نتوركس. وتدعم أرقام السوق هذه الفرضية، إذ توقعت الأرقام الصادرة عن شركة IDC للأبحاث وصول الإنفاق على أمن المعلومات بمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا إلى 2 مليار دولار أمريكي في عام 2017.

وباتت الشركات، وبشكل متسارع، تتجه نحو تبنى تقنيات السحابة بشكل سريع، إلى جانب نقل التطبيقات والبيانات إلى مجموعة متنوعة من خيارات الحوسبة السحابية كالسحابة العامة، والسحابة الخاصة، والسحابة الهجينة، والبرمجيات المقدمة كخدمة. كما أن التوجهات نحو مواكبة التطورات التقنية والتحول الرقمي، واعتماد تقنيات إنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، قد تعززت من خلال المشاريع الضخمة والمبادرات الطموحة، كرؤية الإمارات 2021 التي يتوقع أن تلقي بظلالها الايجابية على سوق خدمات تكنولوجيا المعلومات في الدولة.

ووفق الدراسة التي أجرتها شركة بالو ألتو نتوركس، أشار أكثر من ثلثي المستطلعين (70%) في الإمارات العربية المتحدة إلى أن لديهم من 1 إلى 10 من التطبيقات القائمة على السحابة، و(15%) منهم لديهم من 11 إلى 20 تطبيق قائم على السحابة، و(9%) منهم لديه أكثر من 21 تطبيق قائم على السحابة على التوالي. وتعد السحابة الخاصة هي الحل الأكثر انتشاراً ضمن حلول الحوسبة السحابية بين الشركات في الإمارات العربية المتحدة، حيث أفاد 26% من المستطلعين بأن شركاتهم قد تبنت تلك التقنيات، في حين فضل 15٪ من المستطلعين السحابة العامة، بينما أشار 16٪ الآخرون بأنهم لم يعتمدوا أياً من حلول الحوسبة السحابية، إلا أنهم يعتزموا الانتقال إلى الحلول السحابية في المستقبل القريب.

وفي معرض تعليقه على الموضوع، قال إركان أيدين، نائب الرئيس الإقليمي للأسواق الناشئة في شركة بالو ألتو نتوركس:” مع انتقال المزيد من الأعمال إلى السحابة للاستفادة من زيادة الكفاءة التشغيلية وخفض التكاليف، فإن مفهوم الأمن يتطلب مواكبة البيئات الحيوية الجديدة التي تعمل فيها الشركات. ويحتاج العملاء إلى نهج شامل ومتكامل ونهج مؤتمت عبر كامل الهيكليات الداخلية بداية من الشبكة ومراكز البيانات ووصولا إلى الحوسبة السحابية”.

وباعتراف 46% من المستطلعين بأنهم تعرضوا لحادث أمني، أو أنهم غير متأكدين من وقوع حادث، يتوجب أن تشكل اليقظة الأمنية أولوية قصوى عندما يتعلق الأمر بالسحابة. ومن بين الذين شملهم الاستطلاع، أشار أكثر من 50 % إلى أن جدر الحماية 60% والحماية باستخدام كلمات المرور 63% هي من أبرز الأنظمة الأمنية التي تستخدمها شركاتهم للحماية من الخروقات الأمنية، ما يشير إلى قلة الوعي والمعرفة بجوانب تحقيق الأمن وحماية التطبيقات والبيانات في السحابة، وبصرف النظر عن حجم الشركات، فإن الحل الأمثل يكمن في وجود منصة حماية أمنية وقائية تمتاز بالبساطة وسهولة التركيب والإعداد وقابلة للتطوير لتلبية مطالب النمو في المستقبل.

واختتم إيدين حديثه قائلاً:” باتت الخروقات الأمنية ومواطن الضعف من أهم الأخبار المنتشرة هذه الأيام، ما يمكن أن يضعف الثقة في العصر الرقمي. ومع الانتشار المتزايد والسريع لأعباء العمل والبيانات عبر البيئات المادية وبيئات الحوسبة السحابية، تحتاج الشركات لوجود سياسة أمنية ملائمة توفر الرؤية والسيطرة والوقاية من التهديدات المعروفة وغير المعروفة، وتحمي البيانات بغض النظر عن مكان وجودها”.

هناك ثلاثة اعتبارات رئيسية عند اعتماد الخدمات السحابية:

من المسؤول حقاً عن البيانات؟

في بيئات السحابة العامة، فإن العملاء باعتبارهم مالكي البيانات هم المسؤولون عن تأمين البيانات الخاصة بهم وليس الشركات المزودة للخدمات السحابية. فعلى الرغم من أن هذه الشركات ستقوم بدورها في تأمين البنية التحتية الأساسية، إلا أن سلامة التطبيقات والبيانات تقع على عاتق شركات التي تتعامل مع العملاء مباشرة، ولذلك يتعين على الشركات المزودة للخدمات السحابية النظر في هذا الموضوع.

من لديه الحق في الوصول إلى التطبيقات والبيانات؟

ويمكن أن تساعد سياسة النفاذ القائمة على المنصب في الحدّ من مخاطر فقدان البيانات. وعلى الرغم من أن الشركات المقدمة للخدمات السحابية لديها رسائل تفويض ملائمة، إلا أنه من الهام أن تقرر شركات العملاء من يجب أن يكون لديه حق الوصول للبيانات وما إذا كان يستلزم ضمانات إضافية.

ماذا يحدث في حال وجود خرق أمني؟

ما نوع الدعم الذي ستقدمه الشركات المقدمة للخدمات السحابية في حال وجود أي خرق أمني؟ فمن المهم جداً فهم ذلك قبل إطلاق الاستراتيجية الخاصة بتوفير الأمن والحماية للسحابة.

وتوفر منصات بالو ألتو نتوركس للحلول الأمنية من الجيل التالي سياسة شاملة ومتماسكة عبر هيكلية الشركة، بما في ذلك البصمة السحابية، ومن خلال أتمته طرق النشر وتحديثات خطط العمل والتكامل مع الخدمات السحابية، يمكن للمنصات أن تعمل بسرعة تتماشى مع الحوسبة السحابية، كما يمكن للشركات بناء هيكليات سحابية قابلة للتطوير وتتسم بالأمن والمرونة. ومع تزايد انتشار البيانات عبر مزيج متنوع من مراكز البيانات المادية والسحب الخاصة والعامة والبرمجيات المقدمة كخدمة، تصبح مسألة وجود رؤية كاملة وموحدة وإجراءات أمنية متماسكة لحماية البيانات بغض النظر عن مكان وجودها أمراً في غاية الأهمية.

ولتحقيق الأمن التقني المطلوب، ينبغي على الشركات أن تتمتع بسياسات أمنية متناسقة عبر البيئات المادية والافتراضية، ومن الضروري تحقيق أقصى قدر من الاستفادة من موارد الحوسبة لمراقبة سير العمل، وفي الوقت ذاته، منع أي خطر جانبي يهدد العمل، وإدارة عمليات النشر الأمنية بشكل مركزي وتبسيط تحديثات خطط العمل.

-انتهى-

نبذة عن شركة بالو ألتو نتوركس

تعتبر بالو ألتو نتوركس من الشركات الرائدة عالمياً في تصميم الجيل القادم من الحلول الأمنية، فهي تقف في طليعة الحقبة الصاعدة والجديدة لصناعة حلول الأمن الالكتروني، وذلك عبر تمكينها عمل التطبيقات بأمان، ومنعها للخروقات الإلكترونية على نطاق عشرات الآلاف من المؤسسات في جميع أنحاء العالم. هذا، وقد تم تصميم برامجنا وحلولنا الأمنية والثورية استناداً على منهجية الابتكار، والقدرات المتميزة إلى حد كبير في مجال منع التهديدات الالكترونية، وذلك بهدف توفير مستوى أمني متفوق عما هو معروف، لتأمين أقصى درجات الحماية لعمليات الشركات اليومية، إلى جانب حماية الأصول عالية القيمة للمؤسسات. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة

 

رواد الأحجار في تركيا يستهدفون “الإمكانات الهائلة” للسعودية بما يتناسب مع طموحاتهم في التصدير

رواد الأحجار في تركيا يستهدفون “الإمكانات الهائلة” للسعودية بما يتناسب مع طموحاتهم في التصدير

استهدف مورّدو الحجر الأكثر رواجًا في العالم مجال الإنشاء السعودي المزدهر باعتباره سوقًا رئيسيًا للتوسع على مدار الأعوام الستة المقبلة.

ويصل أصحاب المحاجر في تركيا – المشهورون عالميًا لإمداداتهم الضخمة من الأحجار الطبيعية والرخام الطبيعي – إلى المملكة اليوم استعدادًا للمشاركة في الدورة الأولى من معرض الأحجار والأسطح بالمملكة العربية السعودية الذي تنطلق فعالياته في مدينة جدة مساء الثلاثاء.

وعزّزت تركيا مكانتها كدولة رائدة عالميًا في توريد الأحجار، وتحتضن أراضيها أكثر من ٨٠ نوعًا من الأحجار التي تضم ٤٠٠ لون ونمط مختلف. ويهدف أكبر مورّديها الدوليين – الذين يبلغ حجم صادراتهم حاليًا ١,٨ مليار دولار أمريكي سنويًا – إلى تشجيع استخدام أحجارهم المميزة لدى المعنيين بمشاريع الإنشاء المستمرة في شتى أنحاء السعودية والبالغ عددها ٤ آلاف مشروع، والتي تقدر شركة استقصاءات السوق – بي إن سي – قيمتها بنحو ٧٣٠ مليار دولار أمريكي.

وفي ظل هدف وطني لتصدير أحجار بقيمة ٦ مليارات دولار أمريكي بحلول عام ٢٠٢٣، يرى كبار مزوّدي الأحجار في تركيا أن أهدافهم الجريئة تعكس رؤية السعودية ٢٠٣٠، وتوجهوا إلى المملكة من أجل التعامل مع كبرى شركات الإنشاء في المنطقة هذا الأسبوع.

وسيعرض كبار مورّدي الأحجار منتجاتهم على مدار الأيام الثلاثة المقبلة – من ٤ إلى ٦ أبريل – في معرض الأحجار والأسطح بالمملكة العربية السعودية الذي يرحب بالأوساط المعنية بالإنشاء والتصميم في المنطقة للتواصل مع الشركات التركية صاحبة الأسماء الكبيرة ومن بينها إيمر، وأونور مادنسيليك، ويدتيب، ومجموعة من المورّدين الدوليين من الصين والإمارات العربية المتحدة وإيطاليا وسلطنة عمان وبلجيكا ولبنان وألمانيا وأستراليا والسعودية أيضًا.

وفي هذا الإطار، قال سيمال إردال باتيباي من شركة تي إم جي دوجالتاس: “السوق السعودي جذاب جدًا بالنسبة لمنتجاتنا. وشهدنا اتجاهًا متصاعدًا في المبيعات من النصف الثاني من عام ٢٠١٦ وحتى الآن في شتى أنحاء السعودية”.

وأضاف سيمال: “تعتبر السعودية الآن أحد الأسواق الرئيسية لمنتجاتنا من الرخام [كريما نوفا وروزاليا من محافظة بيله جك في تركيا]. ونحن نشارك في معرض الأحجار والأسطح بالمملكة العربية السعودية لزيادة التوعية في هذا السوق بشركتنا ومنتجاتنا على حدٍ سواء. ويتيح هذا المعرض فرصة رائعة لكبار البائعين والمشترين في أعمال الرخام والإنشاء للالتقاء والتواصل مع بعضهم البعض”.

ومن جانبه، قال عمران كيسر من شركة إي آر كيه ماربل: “نحن نشارك في معرض الأحجار والأسطح بالمملكة العربية السعودية لأننا نريد تغيير سوقنا الرئيسي”.

وأوضح عمران: “تمتاز الأحجار التركية بنوعية جيدة وتأتي في أنواع كثيرة وبأسعار تنافسية. ويمكن استخدام موادنا في الأماكن الخارجية والداخلية، ونعتقد أنها ملائمة للسوق السعودي”.

ومن المنتظر أن ينضم مورّدو المجال الدوليون الآخرون إلى مجموعة الشركات التركية المشاركة في المعرض هذا الأسبوع، وهم متحمسون للوعد الذي قطعته المملكة على نفسها بأن تسعى لأن تصبح الدولة العربية الرائدة من خلال رؤية السعودية ٢٠٣٠ التي تقودها الحكومة.

ومن ناحية أخرى، قال ستيفانو إياناكون، العضو المنتدب الإقليمي لشركة مابي كونستركشن كيميكالز في دبي: “لقد كان العام الماضي مثمرًا للغاية بالنسبة لشركة مابي، ولدينا عدد غير قليل من الابتكارات لمشاركتها مع الأطراف الفاعلة الأخرى في السوق. ونفخر بتقديم مجموعة مختارة من الحلول التي تتعامل مع عزل المياه والتركيبات والتجديدات، للأسطح التي تحتوي على السيراميك، وبلاط البورسلين، والخرسانة، والفسيفساء، على سبيل المثال لا الحصر”.

وأضاف ستيفانو: “نعتقد أنه لم يكن هناك وقت سيء مطلقًا لمزاولة الأعمال في السعودية. ومنذ عام ٢٠١٦، ركزت مابي على توسيع نطاق وجودها داخل السوق السعودي نظرًا لحجمه وإمكاناته الهائلة. وعلى الرغم مما يمكن وصفه بالمناخ الاقتصادي الصعب، فلا تزال البلاد واحدة من الأسواق الواعدة الأفضل أداءً في المنطقة”.

واختتم ستيفانو حديثه: “في الوقت الراهن، ينمو سوق الإنشاءات باستمرار، وكان هذا عاملاً مشجعًا إلى حد كبير لكي تمضي شركة مابي قدمًا في المشاريع داخل المنطقة. وفي حين تباطأت المشاريع الخاصة بعض الشيء، فإن الحكومة السعودية، مثلنا، لديها نظرة متفائلة بشأن مستقبل سوق الإنشاءات، وكانت تركز اهتمامها على البنية التحتية للبلاد. وهذا يعني أنه لن يكون هناك نقص في المشاريع التي تشمل بناء المدارس والمستشفيات والإسكان الميسر، مع تحسين مجال الضيافة المتنامي في البلاد أيضًا في الوقت نفسه”.

وفي إطار فعاليات تنظمها شركة الميس العربية وتشاركها في التنظيم شركة دي إم جي إيفنتس، ينطلق معرض الأحجار والأسطح بالمملكة العربية السعودية في مركز جدة للمنتديات والفعاليات في الفترة من ٤ إلى ٦ أبريل. ويهدف المعرض إلى تيسير شراء الأحجار والرخام والأرضيات التجارية التي يوفرها المورّدون المحليون والدوليون للمصمّمين والمعماريين ومديري المشاريع السعوديين المعنيين بمشاريع الإنشاء العملاقة التي يجري تنفيذها على قدم وساق في المملكة، كما يلقي المعرض الضوء على الخيارات المتنوعة للأرضيات التجارية، وحلول تغليف الحوائط، والأحجار الطبيعية، والسيراميك.