English / العربية / Français / ελληνικά

English / العربية / Français / ελληνικά

Home Blog Page 218

استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 تستقطب استثمارات مستدامة طويلة الأمد

استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 تستقطب استثمارات مستدامة طويلة الأمد

أشار خبير من كلية لندن للأعمال إلى أن وجود خطة استراتيجية طويلة الأمد للطاقة سيعزز منقيام الاستثمارات المستدامة طويلة الأمد في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وكانت حكومة الإمارات قد كشفت هذا الشهرعنإطلاقها خطة استراتيجية للطاقة لمدة ثلاثة عقود، وتهدف الخطة إلى تحقيق وفورات كبيرةللدولة تقدربمليارات الدراهممع الحفاظفي الوقت نفسه على استدامة النمو الاقتصادي. وصممت هذه الخطة لتحقيق التوازن بين الأهداف البيئية وتلبية الاحتياجات الاقتصادية للبلاد.

وتعليقاً على خطة الطاقة الجديدة، قال يوانيسيوانو، البروفيسورالمساعد في الاستراتيجية وريادة الأعمال لدى كلية لندن للأعمال: “يتمثل الهدف الرئيسي لاستراتيجية الإمارات للطاقة 2050في رفع نسبة الطاقة النظيفة إلى 44 بالمائة من إجماليإنتاج الطاقة للمساهمة في النمو الاقتصادي المستدام للدولة على المدى الطويل”.

وتضع الاستراتيجيةخطة للحد من الانبعاثات الكربونية بشكلٍ كبير وزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة وتعزيز الكفاءة الإجمالية للطاقة.وأوضح الدكتور يوانو، الذي تركز أبحاثه على الاستدامة: “تلعب المؤسسات الوطنية دور بالغ الأهمية في بناءمستقبل مستدام على المدى الطويل وتعزيز سلوك مسؤول بيئياً للشركات. وفي الواقع، تشير البحوث إلى أن المؤسسات الوطنيةتمثل عوامل رئيسية في دفعالأداء البيئي للشركات”.

وأضاف: “ليس هناك شك فيأن خطة دولةالإمارات العربية المتحدة هي خطوة قوية في الاتجاه الصحيح، وتمثل التزاماًعلنياً من قبل الحكومة مما يقلل من الشكوك المحتملة المتعلقةبسياسة الطاقة في المستقبل. وفي الوقت نفسه، من المرجح أن يستقطب هذا الازدياد في الثقةمصحوباً بالأفق الزمني طويل الأمد للخطة الاستثمارات المستدامة على المدى الطويل في عدد من المجالات مثل حلول كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة”.

وأردف البروفيسور: “وتجدر الإشارة إلى أن الإعلان عن الخطة يمثل التزاماً قوياً من الإمارات العربية المتحدة بأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. كما أنه يرسم ملامح الطريق وإطار العمل أمام الشركات والكيانات الأخرى لإنشاءعمليات متسقة مع مبادئ النمو الاقتصادي المستدام”.

واختتم الدكتور ايوانو: “بطبيعة الحال، لن يكون الأمر سهلاًبالنسبة لدولة تعتمد وتستثمر بصورة كبيرة في مجال الطاقة الهيدروكربونية أن تستفيد من خبراتها الواسعة وقدراتها الفريدة لبناء اقتصاد قائم على مزيج متنوع من مصادر الطاقة النظيفة. وعلى الرغم من أن العقبات غالباً ما تكمن في التفاصيل إضافةً إلى الصعوبات التقليدية التي تواجه عمليات التغيير المؤسسي،فإن توظيف المؤسسات بشكل مناسب لتمكين الانتقال إلى مستقبل أكثر استدامة هو أمر هام بكل تأكيد ويستحق الثناء والتقدير”.

 

الاتفاق على توثيق الروابط والتعاون والاستفادة من الخبرات بين الإمارات وكازاخستان

0

توقيع مذكرة تفاهم بين إكسبو أستانا 2017 وإكسبو دبي 2020

الاتفاق على توثيق الروابط والتعاون والاستفادة من الخبرات بين الإمارات وكازاخستان
شهدت فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل توقيع مذكرة تفاهم وتعاون بين شركة إكسبو أستانا 2017 الوطنية ومكتب إكسبو 2020 في دبي.
وحضر التوقيع كل من السيد نجيب محمد العلي، المدير التنفيذي لمكتب اكسبو 2020 في دبي، والسيد أخمدزان يسيموف، رئيس مجلس إدارة شركة إكسبو أستانا 2017 الوطنية
وفي تصريح له قال السيد يسيموف: “تعد الإمارات من أبرز الشركاء بالنسبة لكازاخستان، ويعود ذلك إلى أن كلا البلدين يستضيف معرض إكسبو، ومن الضروري بالنسبة لهما العمل على توثيق الروابط والتعاون بين المؤسستين المنظمتين. وقد اتفقنا على مشاركة خبراتنا ومعرفتنا لتقديم كل الدعم الممكن للطرف الآخر”.
وأضاف: “إن الاستعدادات لتنظيم إكسبو 2017 تسير على قدم وساق وفق المخطط، وقد تم إنجاز 95 بالمائة من العمل، وجرى تسليم الأقسام إلى الدول المشاركة لتجهيزها”.
وكانت كازخستان قد بذلت كل جهد ممكن لجعل إقامة السياح والزوار خلال إكسبو 2017 مريحة ولا تنسى. وسيوفر إكسبو أكثر من 3 آلاف فعالية ترفيهية وثقافية للزائرين، كما أعد المنظمون برنامج أعمال مكثف لمجتمع الأعمال.
وقال السيد مارات أوماروف، مدير قسم المحتوى وتنظيم الفعاليات في شركة إكسبو أستانا 2017 الوطنية: “يمثل إكسبو 2017 مشروعًا هائلًا فيما يتعلق بالبنية التحتية والأعمال في كازاخستان ويشهد مشاركة عدد هائل من الشركات”.
وكان الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف قد حضر القمة في أبوظبي، وألقى كلمة خلال حفل الافتتاح، وقال إن البنية التحتية التي يتم تجهيزها لإكسبو 2017 ستستخدم لاستضافة مركز أستانا المالي الدولي: “أجرينا مناقشات مع مركز دبي المالي الدولي، واتفقنا على توظيف خبراتهم في كازاخستان”.
كما بين الرئيس خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة أنه اقترح إقامة مركز دولي لتطوير التكنولوجيا الخضراء ومشاريع الاستثمار تحت رعاية الأمم المتحدة، وذلك اعتمادًا على البنية التحتية الخاصة بإكسبو 2017. ومن المفترض أن تقوم المبادرات المشتركة بين مركز آستانا المالي الدولي، ومركز تطوير التكنولوجيا الخضراء على تطوير الصكوك “الخضراء” والتمويل الإسلامي في المنطقة. كما أفاد الرئيس أن المبادرات التي تسعى للترويج للطاقة النظيفة تشكل أساسًا متينًا للتعاون.
وتركز كازاخستان، التي كانت من الدول الموقعة على اتفاقية التغير المناخي في باريس 2016، جهودها لتطوير مشاريع الطاقة الخضراء. كما تهدف لزيادة نسبة موارد الطاقة المتجددة إلى 10 بالمائة مع حلول عام 2030، وإلى 50 بالمائة في 2050.
واستعدادًا لتنظيم إكسبو 2017، تسعى الدولة لاتخاذ الخطوات اللازمة من أجل تطوير قطاع السياحة، وضمان تسهيل السفر إلى الدولة. كما اختيرت كازاخستان مؤخرًا ضمن قائمة نيويورك تايمز السنوية لأفضل 52 وجهة تستحق الزيارة خلال 2017، وذكرت فعالية إكسبو 2017 كأبرز الأحداث التي تستحق الزيارة.
نبذة عن إكسبو أستانا 2017:
في نوفمبر 2012 ،اختارت الدول الأعضاء في المكتب الدولي للمعارض الذي يقع مقره في باريس، مدينة أستانا لاستضافة معرض إكسبو 2017 وموضوعه “الطاقة المستقبلية”، وهو معرض مخصص لدعم بدائل الطاقة المتجددة وتقنياتها. ومن المتوقع أن تشارك أكثر من 100 دولة و18 منظمة دولية في هذا المعرض الذي من المقرر انعقاده في الفترة من 10 يونيو إلى 10 سبتمبر 2017.

إقامة النسخة الرابعة والأخيرة من عروض الأزياء الخارجية ضمن مهرجان دبي للتسوق بطابع عصري وحديث

إقامة النسخة الرابعة والأخيرة من عروض الأزياء الخارجية ضمن مهرجان دبي للتسوق بطابع عصري وحديث

أجواء مذهلة وتصاميم رائعة في الحدث الذي أقيم ضمن فعاليات روائع الموضة والأزياء في سيتي ووك

شهد مهرجان دبي للتسوق  الأربعاء (25 يناير)، إقامة العرض الرابع والأخير من عروض الأزياء الخارجية، والتي أقيمت في مواقع مختلفة في المدينة كجزء من روائع الموضة والأزياء. والتي تميزت بكونها تبرز معالم دبي الجميلة كخلفيات ضمن المشهد بدلًا من إقامة منصة عرض الأزياء التقليدية.

وكما كانت العادة، فقد تميز العرض الأخير الذي أقيم في سيتي ووك بتقديم تصاميم تتماشى مع أجواء وطبيعة المنطقة التي أقيم فيها العرض، وقدم الحدث للحاضرين فرصة مذهلة للاستمتاع بمشاهدة “عرض الأزياء العصري والحديث”.

ومع استخدام مكعبات قماشية، وتفاصيل معدنية، إضافة إلى مكبرات الصوت وشاشات إل إي دي، فقد منحت النسخة الأخيرة من عروض الأزياء المتجولة الجمهور فرصة للاستمتاع بالأجواء المذهلة التي تميز بها العرض، والتي أضفت مزيدًا من الألق على تصاميم الأزياء التي أبدعها المصممون الموهوبون.

ونادرًا ما تبرز التفاصيل الفنية المستقلة معًا لتقدم أمسية تميزت برؤية مشتركة ومجموعة من العارضين من الرجال والنساء والأطفال، والذين قدموا تشكيلة من التصاميم والعلامات التجارية العالمية. وكان الحدث مسك الختام مع إقامة عرضين متتالين في اليوم نفسه، ومعه اختتمت عروض الأزياء المتجولة التي شهدت اهتمامًا بالغًا من المتابعين.

وشهد العرض الأخير مشاركة عدد من العلامات التجارية، ومنها آتوس لومبارديني، وكافالي كلاس، وريبيكا مينكوف، وليفيل كيدز، ايم ايسولا، وأنتونيو مراس. فيما تولت Le BHV Marais، الشريك في تنظيم الحدث مهمة تصفيف الشعر والماكياج مع تشكيلة الأزياء قبل افتتاح المحل الرسمي.

وتتوفر المزيد من الفرص أمام المتسوقين للاستفادة من العروض الترويجية التي تقدمها مجموعة من المتاجر المشاركة.

جارتنر تشير إلى تبنّي الآلات الذكية على نطاق واسع بحلول العام 2021

0

جارتنر تشير إلى تبنّي الآلات الذكية على نطاق واسع بحلول العام 2021

التوجه الجديد سيساهم في دفع عجلة الإنفاق على خدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة
ستركب الآلات الذكية موجة التبني في الأسواق بحلول العام 2021، منها 30 بالمائة ستعود لصالح الشركات الكبرى، وفقاً لأحدث التقارير الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر. وتقع تقنيات الحوسبة الإدراكية، والذكاء الاصطناعي AI، والأتمتة الذكية، والآلات القادرة على التّعلم، ضمن دائرة مصطلح الآلات الذكية.
في هذا السياق قالت سوزان تان، نائب رئيس الأبحاث لدى مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر: “بإمكان استخدام الآلات الذكية من قبل الشركات أن يلعب دوراً تحولياً، ويحدث تغيراً جذرياً، فالآلات الذكية ستغير بشكل جوهري الطريقة التي يتم إتباعها في إنجاز الأعمال، إلى جانب إيجادها لقيمة غير مسبوقة. وسيتم استثمار وتطبيق الآلات الذكية على نطاق واسع، وضمن كافة الصناعات، بدءاً من نماذج التسعير الديناميكية والكشف عن عمليات الغش والاحتيال، وصولاً إلى الشرطة والروبوتات التنبؤية. وبالنسبة لشركات توريد الخدمات، تمثل الآلات الذكية فرصاً غنية لمساعدة المؤسسات على تقييم واختيار وتنفيذ وتغيير وتبني المواهب، وبالنسبة لتقنية المعلومات والعمليات التجارية، فإنها تعد فرصة ناجحة لجني الفوائد التجارية”.
أما الفرصة المتاحة أمام خدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة C&SI فإنها تبدأ من تقديم الاستشارات للمؤسسات، وصولاً إلى مساعدتهم على تصنيف طبيعة الاستثمار من أجل الخروج بتصميم استراتيجي، وتدريب الآلات الذكية، وتأمين عمليات النشر والتكامل لتوسيع نطاق العمليات وتحسينها بشكل مستمر. وستساهم هذه الفرص على دفع عجلة الإنفاق على خدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة C&SI الخاصة بالآلات الذكية، لترتفع من 451 مليون دولار سجلها في العام 2016، إلى حوالي 29 مليار دولار خلال العام 2021
(الاستشارات والأنظمة المتكاملة الخاصة بالآلات الذكية في جميع أنحاء العالم (بملايين الدولارات
نوع الجهاز 2016 2017 2018 2019 2020 2021
استشارة 360 1,648 3,616 5,726 7,712 8,688
تنفيذ 90 706 2,411 5,726 11,568 20,273
الإجمالي 451 2,354 6,027 11,453 19,280 28,961
المصدر: مؤسسة مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر (ديسمبر)2016
وسيتم اعتماد طيف التقنيات الفرعية المدرجة ضمن دائرة الآلات الذكية على سرعات وأزمان متفاوتة، وذلك في ظل تبني واعتماد غالبية التقنيات الذكية السائدة خلال الفترة الزمنية ما بين العامين 2020 و2025. وستمتد أعمال الشركات التي استثمرت الآلات الذكية إلى أكثر من عقد من الزمان، ما يشير إلى أن سوق خدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة C&SI الخاصة بالآلات الذكية سيمتد لفترة طويلة من الزمن.
وتتابع سوزان تان حديثها قائلةً: “بمرور الوقت، من المتوقع أن تتوازن الفرص المتنامية لخدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة C&SI، التي ظهرت نتيجة الأعداد المتزايدة من الشركات التي تقوم بتنفيذ برامج أكثر تعقيداً للآلات الذكية، بشكل معاكس مع خفض تكاليف التبني، فكل عملية اعتماد لاحقة لنفس نفس حل الآلة الذكية ستكون كلفته أقل، وتنفيذه أسرع. وعلى المدى الطويل (أي خلال حوالي 10 سنوات)، ستشكل الآلات الذكية مجموعة متكاملة من الأدوات ضمن أدوات شركات توريد خدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة C&SI، كما أنها ستدخل في جميع عروض خدمات الجيل القادم”.
بإمكان عملاء مؤسسة جارتنر قراءة التحليل المفصل بالاطلاع على التقرير “الآلات الذكية: سوق خدمات الاستشارات والأنظمة المتكاملة C&SI، التوقعات والفرص”.

تدويل عُملة “رينمينبي” الصينية)”آر إم بي”( يتباطأ خلال عام 2016

تُبيّن بيانات “سويفت” أنه بالمقارنة مع عام 2015 انخفضت قيمة المدفوعات المنجزة بعملة “رينمينبي” بما يصل إلى 29.5% في عام 2016. وقد انخفضت حصة “رينمينبي” كعملة للمدفوعات العالمية من 2.31% خلال ديسمبر 2015 إلى 1.68% في ديسمبر 2016، حيث كانت في نهاية العام العُملة السادسة الأنشط للمدفوعات العالمية.

وقد انخفضت قيمة المدفوعات العالمية بعملة “رينمينبي” بـ 15.08% في ديسمبر 2016 مقارنة بشهر نوفمبر 2016 في حين أن قيمة المدفوعات لكافة العملات ارتفعت بنسبة ضئيلة بحوالي 0.67%.

صرح مايكل مون، رئيس أسواق المدفوعات في منطقة “آسيا الباسيفيك” لدى “سويفت”: “إن الانخفاض في استخدام ’رينمينبي‘ لإنجاز المدفوعات في ديسمبر قد يرجع لتقاطع عدة أحداث، هي تباطؤ الاقتصاد الصيني وتذبذب سعر صرف ’رينمينبي‘ والإجراءات التنظيمية المفروضة على تدفّق رؤوس الأموال. وبالرغم من التباطؤ، سيستمر تدويل ’رينمينبي‘ في الاستفادة من إنجازات رئيسية في مجال البنى التحتية للقطاع المالي مثل CIPS للمقاصة عبر الحدود ومركز ’رينمينبي‘ للمقاصة الخارجية المرتقب افتتاحه في الولايات المتحدة الأميركية. وهذه الجهود مجتمعة مع مذكرة التفاهم الموقعة في عام 2016 بين CIPS و’سويفت‘ لتنمية حركة المدفوعات خارج الصين سيكون لها تأثير إيجابي على استمرار تدويل العُملة.”

نبذة عن “سويفت” وتدويل عملة “رينمينبي”

منذ عام 2010 تدعم “سويفت” عملاءها والقطاع المالي في مجال تدويل “رينمينبي”(آر إم بي) من خلال مطبوعات وتقارير متنوعة. وبواسطة فريقها لحلول ذكاء الأعمال، تنشر “سويفت” إحصاءات هامة عن تبني “رينمينبي” من خلال أداة سويفت لتتبع أداء عملة “رينمينبي” ومعلومات حول تأثير تدويل هذه العملة وحول مقاصة “رينمينبي” وإرشادات المقاصة الخارجية. كما تدعم “سويفت” طرح منتجات “رينمينبي” التجارية لدى المصارف وتوفّر التحليلات المعمّقة والمعلومات حول قطاع الأعمال إضافة إلى التواصل مع بيوت المقاصة الخارجية والقطاع المالي الصيني من أجل دعم تدويل “رينمينبي”.

تدعم شبكة “سويفت” تعاملات “رينمينبي” العالمية كما تسمح خدمات التراسل التي تقدمها بنقل الأحرف الصينية من خلال الشيفرة التجارية الصينية (CCC) بواسطة FIN أو عبر الأحرف الصينية بواسطة MX (رسائل ISO 20022). وتقدّم “سويفت” مجموعة من منتجات وخدمات “رينمينبي” لـذكاء الأعمال لدعم المؤسسات والشركات المالية. بالإضافة إلى ذلك، تتعاون “سويفت” مع القطاع لنشر وإصدار دليل أفضل ممارسات “رينمينبي” في الخارج وعبر الحدود والذي يساعد في تيسير عمليات “رينمينبي”  قياسية في المكاتب الخلفية.

يرجى النقر هنا للحصول على المزيد من المعلومات عن تدويل “رينمينبي” أو انضموا إلى مجموعتها الجديدة على LinkedIn تحت مسمى “Business Intelligence Transaction Banking”.

نبذة عن “سويفت”

“سويفت” هي مؤسسة تعاونية مملوكة لأعضائها من المصارف والمؤسسات المالية،وهي الموفر الرائد في العالم للخدمات الآمنة للتراسل المالي. نحن نزوّد قطاعنا بمنصة للتراسل وبمعايير للتواصل، كما نقدّم منتجات وخدمات لتسهيل النفاذية والتكامل والتعريف والتحليل والامتثال لقوانين الجرائم المالية.تصل منصتنا للاتصالات ومنتجاتنا وخدماتنا ما بين أكثر من 11,000 مؤسسةمصرفية ومؤسسة للأوراق المالية وسوق وشركة في أكثر من 200 دولة وإقليماً. وتتيح “سويفت”لعملائها التواصل بشكل آمن وتبادل الرسائل المالية المعيارية بشكل آمن وموثوق.وباعتبارنا الموفر الموثوق به، فإننا نساعد في تيسير تدفقات الأموال على الصعيدين العالمي والمحلي كما ندعم التجارة والتبادل التجاري في كل أنحاء العالم. إننا نسعى دوماً لتحقيق الامتياز في مجال التشغيل كما نبحث باستمرار عن وسائل لخفض التكاليف والحد من المخاطر والتخلص من أوجه القصور التشغيلية.تتخذ “سويفت” من بروكسل مقراً لها. وتسهم الحوكمة والمراقبة التي تتبعها “سويفت” حول العالم في تعزيز  الطابع الحيادي والدولي لهيكلها التعاوني. تضمن شبكة مكاتب “سويفت” المنتشرة حول العالم تواجداً فعالاً ونشطاً لها في كل المراكز المالية الكبرى.

جناح باور براندز يعزز الحضور الإقليمي لكبريات شركات الأغذية خلال معرض جلفود 2017

منطقة الشرق الأوسط تنطوي على فرص كبيرة لشركات المواد الغذائية المعلّبة مع توقعات بوصول قيمة هذه السوق إلى 2.2 تريليون دولار بحلول عام 2020

جناح باور براندز يعزز الحضور الإقليمي لكبريات شركات الأغذية خلال معرض جلفود 2017

دبي، الإمارات العربية المتحدة: تستعد دبي لاستضافة أكبر تجمع لممثلي أشهر علامات الأغذية والمشروبات تشهده منطقة الشرق الأوسط في تاريخها، إذ من المقرر حضور أكثر من 140 شركة عالمية رائدة في قطاع الأغذية والمشروبات الفاخرة- بما في ذلك ’يونيليفر‘، و’نستله‘، و’ديل مونتي‘، و’إفكو‘-التي تعرض منتجاتها ضمن جناح ’باور براندز‘ الجديد، وذلك خلال فعاليات الدورة الـ 22 من معرض ’جلفود 2017‘ أكبر حدث تجاري سنوي في قطاع الأغذية والمشروبات والضيافة على مستوى العالم. وذلك خلال الفترة الممتدة بين 26 فبراير- 2 مارس 2017 في ’مركز دبي التجاري العالمي‘.

وفي معرض تعليقه حول توافد كبار المنتجين والموزعين في قطاع الأغذية والمشروبات الفاخرة للمشاركة في المعرض، قال جيمس جورج، المحلل في مؤسسة ’يورومونيتور إنترنتشيونال‘: “يتطلع مصنعو ومنتجو الأغذية والمشروبات على حد سواء إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كواحدة من أهم المناطق لتنمية أعمالهم، ويعود ذلك بالدرجة الأولى إلى المكانة الرفيعة التي تتمتع بها أسواق المنطقة وخاصة في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر”. وأضاف: “تسعى العديد من العلامات التجارية للاستفادة من إمكانات النمو الواعدة التي تنطوي عليها تلك المنطقة، من خلال إنشاء شركات جديدة أو توسيع نطاق حضور العلامات التجارية، فضلاً عن تعزيز انتشار الاستثمارات في المنطقة. ولا شك أن الحاجة إلى توفير منتجات وخدمات متميزة ستواصل نموها لتواكب زيادة التعداد السكاني ضمن قطاع الأغذية والمشروبات”.

زيادة فرص التواصل

وبحسب تقرير ’يورومونيتور إنترنتشيونال‘، فإنه من المتوقع أن تبلغ قيمة السوق العالمية الخاصة بالمواد الغذائية المعلبة 2,2 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2020، حيث ستلعب مناطق آسيا المحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا دور المحفزات الأساسية لنمو سوق المواد الغذائية المعلبة على المستوى العالمي. ولاستغلال مؤشرات النمو بشكلٍ عملي، فسوف يتيح جناح ’باور براندز‘ فرصة التواصل بين المشترين الإقليميين والمنتجين والموزعين العالميين لكبريات الشركات التجارية والعلامات المتخصصة بالأغذية والمشروبات تحت سقف واحد.

من جانبها، قالت هيلاويز بوزيت، مدير التسويق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة ’ديل مونتي‘ (الإمارات العربية المتحدة): يصادف العام 2017 مناسبة طيبة لنا إذ نحتفل بالذكرى السنوية الـ 125. وأضاف: “نقوم بتسويق وتوزيع المنتجات الغذائية الجاهزة في الأسواق الإماراتية، والأردنية، والسعودية وغيرها من أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد نجحنا خلال الأعوام الماضية في زيادة نسبة مبيعاتنا ضمن أسواق الشرق الأوسط عن طريق الاستعانة بالموزعين، فضلاً عن إطلاق مبادراتنا الخاصة بالبيع المباشر. ويشكل معرض ’جلفود‘ بالنسبة لنا فرصة رائعة لمزاولة الأعمال انطلاقاً من مكانته المرموقة كحدث عالمي هام يتيح لنا معرفة التوجهات السائدة في القطاع، بالإضافة إلى تعزيز علاقاتنا التجارية للتصدير على نطاق أوسع”.

مشاركة للمرة الأولى

من ناحية أخرى، تستعد شركة ’فونتيرا‘، أكبر مصدّر لمنتجات الألبان في العالم، لتسجيل مشاركتها الأولى في معرض ’جلفود‘ بهدف تعزيز حضورها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وحول المشاركة الأولى للشركة قال سانتياغو أون، مدير عام شركة ’فونتيرا الشرق الأوسط: “استنادا إلى التراث والأصالة النيوزلندية في إنتاج وصناعة الألبان، تمتلك فونتيرا مجموعة من العلامات التجارية المفضلة من قبل ملايين البشر في أكثر من 140 بلداً، ولقد قامت فونتيرا بدعم النمو في استهلاك الألبان لدى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لأكثر من 40 عاماً، ونحن نركز على الاستثمار في المستقبل ومواصلة النمو في هذه المنطقة المهمة”، وأضاف: “نحن متحمسون للغاية لعرض منتجاتنا الفاخرة والتواصل مع المشترين خلال فعاليات معرض جلفود، كما قمنا بتشكيل فريق مبيعات في دبي كنقطة تواصل لتقديم خدماتنا المتميزة في جميع أنحاء المنطقة”.

طرح منتجات جديدة

وسيشهد جناح ’باور براندز‘ عرض منتجات سيتم طرحها في أسواق الشرق الأوسط للمرة الأولى، تقدمها نخبة من العلامات التجارية البارزة خلال معرض ’جلفود 2017‘، علماً أن هذه المنتجات يتم توزيعها عبر شركة ’لاماركيز إنترناشيونال‘ وهي تابعة لقسم خدمات الأطعمة لدى ’مجموعة بوهليبة‘ الرائدة على مستوى القطاع في المنطقة، إضافة إلى شركة ’إم في إف سيلكت‘ الإسبانية الرائدة في مجال المأكولات والمشروبات.

وسجلت شركة ’لاماركيز‘ نمواً في المبيعات بنسبة 25%، وسوف تقوم بتعريِف الأسواق خلال مشاركتها في معرض ’جلفود 2017‘ بمنتج ’شراب الزعفران‘ ضمن محفظة منتجات ’1883 ميزون روتين‘.

وقالت أولغا ميرتوفا مدير التسويق لدى شركة ’لاماركيز إنترناشيونال: “نعمل جاهدين لإضفاء أجواء تفاعلية ساحرة على منصتنا المشاركة في معرض ’جلفود‘ ومنح زوارنا تجربة مميزة ومختلفة عن أجواء المعرض، والتي ستحاكي أجواء المقاهي التي تقدم منتجات ’1883 ميزون روتين‘، ومنتجات ’بيليني‘ الذي يعد متجر الذواقة لعشاق شوكولاتة ’مونبانا‘، أو الحلويات والمعجنات المخبوزة، وقائمة منتجات ’الجيلاتو‘ ومنتجات ’إيركا‘، و’باليه دو شيف‘ و’إم إيه سي ثري‘.

ومن خلال مشاركتها الخامسة في المعرض، تتطلع شركة ’إم في إف سيلكت‘ التي تسوّق منتجاتها كخيار مثالي للذواقة، إلى طرح منتجها الصحي الطبيعي ’سيينا سفيريفيكايشن‘ الذي يتألف من الفواكه والعسل إضافة إلى مكونين أساسيين وهما الكافيار العضوي وكبد الغزال الحلال.  وفي معرض تعليقها حول هذا الموضوع، قالت جميلة توفيق، مدير الأعمال الدولية في شركة ’إم في إف سيلكت‘: “تشكّل هذه المنطقة سوقاً مهمة بالنسبة لنا، فهي حلقة وصل بين أوروبا وآسيا، كما تنطوي على إمكانيات وفرص كبيرة باعتبارها سوقاً سريعة النمو خاصة فيما يتعلق بمنتجات الأغذية الفاخرة”.

وتندرج تلك الشركات ضمن مجموعة تضم 140 شركة رائدة ومتخصصة في قطاع الأغذية والمشروبات، وهما أيضاً من أوائل الشركات التي ستقدم منتجاتها في جناح ’باور براندز‘.

5 آلاف جهة عارضة

أما تريكسي لوه ميرماند، نائب أول الرئيس لإدارة المعارض والفعاليات في ’مركز دبي التجاري العالمي‘: “نظراً لمشاركة  أكثر من 5 آلاف جهة عارضة، يشكل معرض ’جلفود‘ منصة الانطلاق المثالية للشركات الرائدة في مجال التوزيع، والتي تسعى لطرح منتجاتها وحلولها المبتكرة أمام شركات التجزئة العالمية. كما يُقدّم المعرض تجربة فريدة من نوعها للمشترين الراغبين في الحصول على المنتجات الخاصة بمجموعة واسعة من أشهر العلامات التجارية للمتاجر والشركات المتخصصة بالمواد الغذائية”، وأضافت: “في ظل الطلب غير المسبوق الذي نشهده على مساحات العرض، فلا شك أن جناح ’باور براندز‘ سيشكل علامة فارقة في مجال المأكولات والمشروبات، بما يعكس الحاجة المتنامية لتوفير المنتجات والخدمات الغذائية عالية الجودة في هذه المنطقة”.

ويمثّل جناح ’باور براندز‘ للعلامات التجارية البارزة أحد القطاعات الثمانية المتخصصة التي يحتضنها  معرض ’جلفود 2017‘، والتي تهدف إلى ضمان إطلاع المشترين على المعروضات بشكل أكثر فاعلية. وتشمل القطاعات الأخرى المشروبات، ومنتجات الألبان، والسمن والزيوت، والصحة، والعافية والأغذية الخالية من مكونات محددة، والبقول؛ والحبوب، واللحوم والدواجن، والأغذية العالمية.

معرض ’جلفود 2017‘ معرضاً مخصص للزوار العاملين في مجالات التجارة والأعمال فقط. ويفتتح المعرض أبوابه من الساعة 11 صباحاً لغاية 7 مساءً خلال الفترة الممتدة بين 26 فبراير و1 مارس 2017، ومن الساعة 11 صباحاً لغاية الساعة 5 مساءً يوم 2 مارس 2017. ويمكن للزوار تسجيل حضورهم بشكل مسبق من خلال الموقع الإلكتروني: www.gulfood.com  والحصول على حسومات بقيمة 150درهم إماراتي (40 دولار أمريكي) على رسم دخول الموقع البالغ 350 درهماً إماراتياً (95 دولار أمريكي).

ميريام فارس ضيفة مهرجان دبي للتسوّق في حفل إطلاق مجموعة لوف من كارتييه

ميريام فارس ضيفة مهرجان دبي للتسوّق في حفل إطلاق مجموعة لوف من كارتييه

الفنانة أوردت لمحة عن أسلوبها بالمزج بين تصاميم المجوهرات والأشكال والألوان

قدمت نصائح حول كيفية ارتداء المجوهرات

 حلّت المغنية الاستعراضية والممثلة اللبنانية ملكة المسرح ميريام فارس ضيفة شرف على فعاليات الدورة الثانية والعشرين من “مهرجان دبي للتسوّق”، حيث شاركت في جلسة لاستعراض تصاميم المجوهرات الجديدة ضمن مجموعة LOVE “لوف” التي أطلقتها علامة “كارتييه” العريقة.

وحضرت ملكة المسرح ميريام فارس حفل إطلاق مجموعة مجوهرات “كارتييه” الجديدة  LOVE “لوف” الذي أقيم في ركن الأزياء بدبي مول، مع عدد من كبار الشخصيات، وقدّمت الفنانة خلال الحفل نصائح مهمة حول كيفية ارتداء الخواتم والأقراط والقلائد والأساور ضمن المجموعة الجديدة التي أطلقتها علامة الأزياء الفرنسية الفاخرة، كما أوردت لمحة عن أسلوبها بالمزج بين تصاميم المجوهرات والألوان والأشكال. وبعد انتهاء الحفل التقت الفنانة الاستعراضية مع المعجبين والمتابعين في دبي مول.

وتعدّ مجموعة LOVE “لوف” من “كارتييه”، من أجمل المجموعات التي أطلقتها العلامة الفرنسية المرموقة، وهي تجسد تكريمًا للحب والرومانسية، وتتميز المجموعة بقطعها المرصعة بالألماس والذهب، وبتصميم الزخارف اللولبية، والأشكال البيضوية، وأناقة التفاصيل البسيطة.

وفي تصريح له، قال سعيد محمد معصم الفلاسي، مدير تنفيذي إدارة التجزئة والشراكات الاستراتيجية في مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، إحدى مؤسسات دائرة السياحة والتسويق التجاري: “نتوجه بالشكر إلى علامة “كارتييه”، لتنظيم هذا الحدث الراقي، والذي يمثل إضافة مميزة لفعاليات “مهرجان دبي للتسوّق”. نحن سعداء بحضور الفنانة ميريام فارس لمشاركتها أسرار الجمال والموضة والتي جعلتها من أبرز الشخصيات المعروفة في عالم الأزياء والموضة. وبهدف استقطاب أعداد أكبر من المتابعين خلال “مهرجان دبي للتسوّق”، يتولى شركاؤنا إطلاق منتجاتهم الحصرية خلال الحدث ويقدمون للزائرين العديد من تجارب التسوق الفريدة والمتميزة”.

ويأتي إطلاق مجموعة LOVE “لوف” كواحد من الفعاليات العديدة والمتميزة في مجال الأزياء ضمن “مهرجان دبي للتسوق” 2017 الذي يستمر على مدار 34 يومًا. وتهدف فعاليات مهرجان دبي للتسوق 2017 إلى تعزيز تجارب مكوناته الثلاثة “الترفيه، والربح، والتسوق” ومنحها طابعًا مميزًا بحيث تشمل روائع الموضة والأزياء، وروائع الجمال، وروائع والعطور، وروائع الذهب والمجوهرات، لتمثل هذه الفعاليات منصات يقوم خلالها قطاع التجزئة بتقديم العروض أو إقامة الأنشطة التي تحقق الفائدة بالوصول إلى أعداد أكبر من الزائرين والمقيمين.

وتتولى مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، إحدى مؤسسات دائرة السياحة والتسويق التجاري، تنظيم مهرجان دبي للتسوق 2017 الذي يستمر حتى 28 يناير، ويقام تحت شعار الحملة التسويقية “تسوق. اربح. احتفل”.

تقرير ممارسة أنشطة الأعمال في العالم العربي 2012

0

 

تقرير ممارسة أنشطة الأعمال في العالم العربي 2012 

arabworld-arabic