English / العربية / Français

English / العربية / Français

Home Blog Page 3

أسواق الأسهم في الشرق الأوسط تتفاعل مع عوامل اقتصادية عالمية

0

أسواق الأسهم في الشرق الأوسط تتفاعل مع عوامل اقتصادية عالمية

تحليل الأسواق عن جورج خوري المدير العالمي لقسم الابحاث والتعليم لدى CFI

سجّل سوق الأسهم السعودي مكاسب طفيفة في آخر أيام التداول لهذا الأسبوع، على الرغم من أنه أنهى الأسبوع على انخفاض للأسبوع الثالث على التوالي. وتُساعد التوقعات الإيجابية بشأن احتمال قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل، في أعقاب بيانات التضخم الصادرة أمس، السوق بشكل طفيف. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ ارتفاع أسعار النفط يُوفر بعض الدعم، على الرغم من أن فذا الارتفاع قد يكون مؤقتا. ولا يزال السوق السعودي تحت الضغط وقد يستمر في اتجاهه الهبوطي.

واتسمت أسواق الأسهم في الإماراتي بالتذبذب. واستقر سوق دبي المالي بعد خسائره التي مُني بها أمس على غرار سوق أبوظبي للأوراق المالية. ويتوخى المستثمرون مزيدًا من الحذر في ظل صدور تقرير مؤشر أسعار المُنتجين اليوم، والذي سيوفر المزيد من المعلومات حول التضخم في الولايات المتحدة، وذلك في أعقاب صدور مؤشر أسعار المستهلكين أمس. وستظل أسعار النفط عاملاً حاسمًا في اتجاه سوق أبوظبي للأوراق المالية، حيث أثرت سلبًا على أداء السوق هذا الأسبوع.

وشهد سوق الأسهم القطري قفزة قوية اليوم، بقيادة القطاع المصرفي، بعد أن أعلن بنك قطر الوطني، أكبر بنك في دول مجلس التعاون الخليجي من حيث الأصول، عن إعادة شراء أسهم بقيمة 2.9 مليار ريال قطري. ويمكن أن تستمر الزخم في سوق الأسهم القطري في الارتفاع، حيث يُسجل مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي.

كما سجل سوق الأسهم المصري أداءً إيجابيًا اليوم، بعد أن شهد تعافيًا أمس في أعقاب عمليات جني أرباح في وقت سابق من هذا الأسبوع.

مستقبل أسعار النفط الخام وسط تعطل الإنتاج الأمريكي وتحديات قوة الدولار

0

مستقبل أسعار النفط الخام وسط تعطل الإنتاج الأمريكي وتحديات قوة الدولار

تحليل سوق عن رانيا جول محلل أول لأسواق المال في XS.com

شهدت أسعار النفط الخام في الأسبوع الأخير تذبذبًا ملحوظًا، حيث ارتفعت خلال الساعات الماضية بحوالي 1.00% لتصل في تعاملات اليوم الخميس عند 67.40 دولار للبرميل ، بعد تحقيق مكاسب تجاوزت 1.50% يوم أمس الأربعاء. ومن وجهة نظري، يأتي هذا الارتفاع نتيجة لمزيج من العوامل الجيوسياسية والاقتصادية التي تسببت في تقلبات سوق الطاقة بشكل كبير. حيث تأتي العاصفة المدارية فرانسين، التي ضربت ساحل لويزيانا في الولايات المتحدة، مما أثار مخاوف بشأن تأثيرها على إنتاج النفط الأميركي، وهو ما انعكس مباشرة على الأسعار. إضافة إلى ذلك، يلعب تقرير أوبك الأخير دورًا في هذه التحركات، رغم أن توقعات الطلب على النفط التي أصدرتها المنظمة وُصفت بأنها غير واقعية بالنظر إلى النشاط الاقتصادي الأميركي والعالمي.

وتُعد العواصف المدارية عاملًا رئيسيًا يمكن أن يربك استقرار إنتاج النفط، خاصة في مناطق مثل خليج المكسيك، الذي يمثل شريانًا هامًا لإمدادات النفط الأميركية. العاصفة المدارية فرانسين، التي وصلت إلى الفئة الثانية، أجبرت شركات النفط على إخلاء المنصات البحرية وتعطيل جزء كبير من الإنتاج. وهذه الخطوة برأيي دفعت أسعار النفط للارتفاع مع مخاوف السوق من حدوث نقص في الإمدادات. ولكن من المهم أن نلاحظ أن التأثير طويل الأمد للعواصف على الإنتاج يمكن أن يكون محدودًا، حيث تعود عمليات الإنتاج إلى مستوياتها الطبيعية بسرعة نسبيًا بعد زوال الخطر. لذلك، قد تكون هذه الارتفاعات الحالية مؤقتة إذا استقر الوضع الاقتصادي الحالي بعد مرور العاصفة.

وعلى الرغم من تأثير العاصفة، يظل تقرير أوبك الأخير محورًا هامًا في رسم ملامح سوق النفط. فقد خفضت المنظمة توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط للمرة الثانية على التوالي، مما أثار تساؤلات حول مدى واقعية هذه التوقعات في ظل النشاط الاقتصادي الأميركي القوي والتحسن التدريجي في الاقتصادات الكبرى. ومن الواضح أن هذا الخفض يعكس قلقًا متزايدًا من احتمال تباطؤ النمو الاقتصادي في مناطق رئيسية مثل أوروبا وآسيا، خاصة الصين التي تواجه ضغوطًا اقتصادية مع تباطؤ النمو الصناعي وتزايد اعتمادها على السيارات الكهربائية، مما يؤدي إلى تراجع الطلب على النفط.

وفي الوقت نفسه، ارتفع مؤشر الدولار الأميركي(DXY) واختبر النطاق العلوي لمنطقة التماسك للاتجاه العرضي الحالي، مما يعزز من جاذبيته كملاذ آمن للمستثمرين. ومن وجهة نظري، جاءت هذه القوة بعد بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأميركي، التي أظهرت ارتفاعًا مفاجئًا في المقياس الأساسي الشهري، وهو ما استبعد خفض كبير لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. وعادة ما تؤثر قوة الدولار سلبًا على أسعار النفط، إذ يصبح النفط أكثر تكلفة للمستثمرين الذين يتعاملون بعملات أخرى. ومع ذلك، لا يزال الطلب على النفط قويًا بما يكفي للحفاظ على توازن نسبي في الأسعار رغم هذا الارتفاع في الدولار.

وإلى جانب العوامل الأميركية، تلعب التوترات في الشرق الأوسط دورًا آخر في تأثير السوق. حيث أظهر تقرير وكالة الطاقة الدولية أن الإنتاج اليومي لمنظمة أوبك انخفض بمقدار 70 ألف برميل يوميًا نتيجة لتعطل الإنتاج في ليبيا. فالانقطاعات المستمرة في الإنتاج الليبي تمثل مصدرًا إضافيًا للقلق في السوق، حيث أن استقرار إمدادات النفط العالمية يعتمد بشكل كبير على استقرار الإنتاج في دول أوبك. ومع تزايد التوترات الجيوسياسية في المنطقة، يبدو أن التوقعات بالنسبة لإنتاج النفط الليبي قد تظل ضبابية لفترة من الزمن، مما يسهم في دعم أسعار النفط.

فعلى الرغم من الارتفاع في أسعار النفط، أرى إن البيانات المتعلقة بالإمدادات والمخزونات الأميركية تُظهر بعض التحديات. فوفقًا لتقرير إدارة معلومات الطاقة الأميركية، ارتفعت مخزونات النفط بمقدار 0.833 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 6 سبتمبر، وهي زيادة أقل من المتوقع. من الواضح أن الزيادة في المخزونات، إلى جانب تراجع الطلب على البنزين والوقود المقطر، مما يشير إلى وجود حالة من التباطؤ في استهلاك الطاقة داخل الولايات المتحدة، وهو ما قد يكون مؤشرًا على تراجع الطلب العالمي.

وفي ضوء كل هذه العوامل، يمكن القول إن أسعار النفط ستبقى تواجه تذبذبًا واضحًا في الفترة المقبلة. استمرار قوة الدولار الأميركي، والاضطرابات الناجمة عن العوامل الطبيعية مثل العواصف المدارية، إلى جانب التوترات الجيوسياسية وتعطل الإنتاج في دول رئيسية، كلها عوامل تجعل سوق النفط غير مستقر. ومع ذلك، من غير المرجح أن نرى انهيارًا حادًا في الأسعار، خاصة إذا استمرت أوبك في ضبط الإنتاج بما يتماشى مع الطلب العالمي. ويبقى السؤال الكبير حول كيفية استجابة السوق للأحداث الجيوسياسية والاقتصادية المقبلة، وما إذا كانت الاقتصادات الكبرى ستشهد تباطؤًا حادًا يؤثر في الطلب العالمي على النفط.

التحليل الفني لـ أسعار النفط الخام (WTI):

أسعار النفط الخام مقبلة على تقلبات عديدة، ولا أحد يستطيع أن ينكر دور أوبك في ذلك. وفنياً لا تزال فرص المزيد من الهبوط تبدو أعلى من إمكانية التعافي. وإذا عدلت أوبك سياستها وأطالت تخفيضات الإنتاج، أو وسعتها، فقد تفسر الأسواق ذلك على أنه علامة ضعف وترى أن الوضع أكثر خطورة مما كان متوقعا. وفي حالة عدم اتخاذها أي إجراء، فمن المرجح أن تبقى الأسواق تركز على العرض الزائد.

ولا يزال الطريق أمام النفط للتعافي طويلاً من الناحية الفنية قبل العودة إلى ما فوق 75 دولار. وأول مقاومة لقمة يومية هي 67.11 دولار، والذي يحتاج السعر إلى إغلاق يومي فوقه على الأقل لبدء محاولة التعافي. وبمجرد استعادة هذا المستوى، يعود 70 دولار إلى المستويات المستهدفة مع 71.46 دولار كمستوى أولي يجب اختباره واختراقه بثبات. وفي النهاية، لا تزال العودة إلى 75.27 دولاراً ممكنة، ولكن من المرجح أن يحدث ذلك بسبب التحول الزلزالي في الظروف والضغوطات الحالية.

usoils-d1-xs-fintech-ltd-oil-12-9-2024 (1)

الرسم البياني لأسعار النفط الخام (WTI– MT4– XS.com

وفنياً يعتبر المستوى التالي في الهبوط هو 64.38 دولار، وهو أدنى مستوى في شهري مارس ومايو 2023. وإذا واجه هذا المستوى اختبارًا ثانيًا وكسر، يصبح 61.65 دولار هدفًا، وبالطبع 60.00 دولار كرقم نفسي كبير أسفله مباشرة، على الأقل معرٍض للاختبار.

ووفقًا للمذبذبات الفنية، يفقد مؤشرMACD زخمه السلبي ويتحرك صعوديًا بشكل طفيف، بينما يتجه مؤشرستوكاستيك للأعلى بعد التقاطع الصعودي داخل خطي%K و%D في منطقة ذروة البيع. ويشير كلاهما إلى أن الاهتمام الشديد بالبيع قد ينتهي.

وإذا استمر السوق في الارتفاع، فقد يجد السعر مقاومة عند المستوى النفسي 70.00 قبل مستويات 71.30 و72.70. وقد يجد الارتفاع فوق خط الاتجاه الصاعد ومتوسط ​​الحركة البسيط لـ 20 يومًا(SMA)  مقاومة عند خط الاتجاه الهابط قصير الأجل عند 76.60، والذي يتداخل مع متوسط ​​الحركة البسيط لـ 50 يومًا.

وفي السيناريو السلبي، قد يؤدي الانخفاض إلى ما دون أدنى مستوى في عدة أشهر إلى تعزيز عمليات البيع حتى مستوى الدعم التالي والذي يتم أخذه من القاع في أبريل 2023 عند 63.60 دولار . باختصار، وشهدت أسعار النفط حركة هبوطية كبيرة منذ 3 يوليو، وفقط القفزة فوق مستوى المقاومة 84.70 قد تغير التوقعات إلى صعودية للمدى البعيد.

مستويات الدعم: 67.86 – 68.90 – 70.26

مستويات المقاومة: 66.10  – 65.40 – 64.40

هل سيؤدي انخفاض عوائد السندات ومعنويات السوق السلبية إلى مزيد من التراجع؟

0

هل سيؤدي انخفاض عوائد السندات ومعنويات السوق السلبية إلى مزيد من التراجع؟

تحليل سوق لليوم عن رانيا جول محلل أول لأسواق المال في XS.com

شهد زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني هبوطاً حاداً أمس ليبدا تعاملات اليوم الخميس عند 143.87، بعد ان تراجع إلى ما دون مستوى 144.00 لأول مرة منذ الأسبوع الماضي، مسجلاً مستوى 143.77 بخسارة تفوق 1%. وهذا الانخفاض جاء برأيي نتيجة ضغوط عدة، أبرزها البيانات الأمريكية المخيبة للآمال بشأن فرص العمل لشهر يوليو(JOLTS)  التي رفعت التوقعات حول احتمالية خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في اجتماعه القادم. وبينما كان هناك توافق عام على خفض الفائدة، تبقى الشكوك حول حجم الخفض هي العامل المحوري في هذه المرحلة.

كما تأثرت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات سلباً بانخفاض التوقعات، حيث سجلت تراجعاً إلى 3.757% بخسائر تقترب من 2%. وهذا التراجع الحاد في العوائد من وجهة نظري ينعكس مباشرة على زوج الدولار/الين، إذ إن العلاقة الوثيقة بين تحركات العائدات وأداء هذا الزوج تظهر بوضوح فأي انخفاض في عوائد السندات يؤدي إلى ضعف الدولار مقابل الين. ومع عودة الأسواق من عطلة عيد العمال في الولايات المتحدة، كانت الأصول الخطرة هي الأكثر تضرراً في ظل المزاج الحذر الذي خيم على الأسواق.

لذا رأينا تعزيزاً لمشاعر العزوف عن المخاطرة في سوق العملات الأجنبية. حيث أن العملات الآمنة، مثل الين الياباني والفرنك السويسري والدولار الأمريكي، اكتسبت زخماً، في حين تراجعت العملات ذات الحساسية المرتفعة للمخاطر مثل الدولار الأسترالي والنيوزيلندي والكرونة النرويجية. ذلك لأن المخاوف المتزايدة بشأن النمو العالمي والبيانات الاقتصادية المقبلة تدفع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة، مما يزيد من احتمالية استمرار الضغوط على زوج الدولار/الين في المدى القريب.

فمن وجهة نظري، المخاوف المتعلقة بالنمو الاقتصادي العالمي آخذة في التصاعد، وهو ما نتوقع أن يؤدي إلى تمديد أشكال الأداء السلبية في سوق العملات والأسهم ضمن مجموعة العشرة، على الأقل حتى اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في 18 سبتمبر. حيث أن ضعف تقرير التصنيع الصادر عن معهد إدارة التوريدات أضاف إلى حالة عدم الاستقرار، مما أدى إلى موجة هبوطية في أسواق الأسهم الأمريكية، حيث كانت أسهم التكنولوجيا في مقدمة التراجع.

وفي اليابان، يبقى بنك اليابان ملتزماً بسياسته النقدية المتساهلة، لكنه أشار إلى إمكانية إجراء تعديلات إذا جاءت التوقعات الاقتصادية متماشية مع البيانات الفعلية. كما أن هناك حديث عن إمكانية رفع أسعار الفائدة في ديسمبر، وهو ما يعكس موقف البنك الحذر في ظل التطورات الاقتصادية العالمية.

كما أن التحسن الطفيف في البيانات اليابانية، مثل ارتفاع مؤشر مديري المشتريات التصنيعي إلى 49.8 من 49.5، يشير إلى استقرار محتمل في قطاع التصنيع. وهذا التطور قد يؤثر على توقعات زوج الدولار/الين مع اعادة تسعير  السوق لتأثير السياسة النقدية والنمو الاقتصادي في اليابان.

وبناءً على هذه المعطيات أرى، أنه من المرجح أن يؤدي ضييق الفوارق بين عائدات سندات الخزانة الأمريكية وسندات الحكومة اليابانية إلى تعزيز الاتجاه الهبوطي لزوج الدولار/الين. ومع استمرار حالة العزوف عن المخاطرة التي تؤثر على أسواق الأسهم والأصول الأخرى، يبدو أن الضغط على الدولار سيستمر، مما يعزز من قوة الين الياباني في المدى القريب.

وفي النهاية، ستبقى التطورات المستقبلية مرتبطة بشكل وثيق بسياسات الاحتياطي الفيدرالي وبنك اليابان، مما سيؤثر بشدة في تحركات محتملة لهذا الزوج في المستقبل القريب، خاصة مع صدور بيانات التوظيف الأمريكية وأي بيانات قد تشكل مفاجأة للأسواق قبل اجتماع الفيدرالي المقبل.

التحليل الفني لـ أسعار الدولارالين (USD/JPY):

استأنف زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني اتجاهه الهبوطي بعد تسجيل ارتفاع من 143.44 في 26 أغسطس إلى 147.21 وهو أعلى مستوى في 3 سبتمبر، حيث انخفض بعد صدور البيانات الأمريكية، وتحول الزخم إلى هبوطي.كما بقي مؤشر القوة النسبية(RSI) هبوطيًا، وتحول ميله من الأعلى إلى الأسفل، وهي علامة على تحول الاتجاه على المدى القصير.

وسيكون الدعم الأول لزوج الدولار الأمريكي/الين الياباني هو أدنى مستوى يومي في 26 أغسطس عند 143.45. ومن شأن اختراق هذا المستوى أن يستهدف مستويات دعم نفسية رئيسية، مثل مستوى 143.00، يليه 142.50 و142.00. وبمجرد اختراقه، سيكون الدعم الرئيسي هو أدنى مستوى في 5 أغسطس عند 141.69.ولكي يستعيد الثيران السيطرة، يجب استعادة مستوى القمة عند 148.45 قبل استهداف مستوى 150.00 في المدى المتوسط.

usdjpy-h4-xs-fintech-ltd-usd-jpy-5-9-2024 (1)

الرسم البياني لأسعار الدولار/ الين (USD/JPY)  MT4 XS.com

ويشير الرسم البياني لأربع ساعات إلى تحرك في موجة هبوطية وصلت إلى الدعم عند 143.18 وقد تحدث حركة تصحيحية إلى 145.66، لاختباره من الأسفل. ومن الممكن حدوث المزيد من الانخفاض بعد ذلك إلى 141.80 ثم إلى 137.77. ويدعم مؤشرMACD هذه التوقعات الهبوطية، حيث يقع خط الإشارة فوق الصفر ولكنه يتجه نحو الانخفاض بشكل حاد.

أما على الرسم البياني للساعة، هبط زوج الدولار الأمريكي/الين الياباني بقوة من مستويات 145.66 ومنذ ذلك الحين كان يتماسك حول 143.60 – 143.11. ويمكن توقع إعادة اختبار 145.66 في تصحيح صاعد قبل استئناف الهبوط، ويتماشى هذا السيناريو الهبوطي مع قراءات المذبذب العشوائي، حيث يقع خط الإشارة فوق 50 بقليل ولكنه يشير إلى حركة هبوطية في المدى القريب.

مستويات الدعم: 142.68 – 142.03 – 140.96

مستويات المقاومة: 143.98 – 144.63 – 145.66

توقيع اتفاقية بقيمة 65 مليون دولار دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة والتعافي الاقتصادي

0

توقيع اتفاقية بقيمة 65 مليون دولار دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة والتعافي الاقتصادي

بعد الإعلان عن صفقة الاستثمار في أسهم بنك فلسطين مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD) ، وقّع بنك فلسطين اتفاقية لدعم وتوفير تمويل بقيمة 65 مليون دولار أمريكي مع ائتلاف يضم كلاً من مؤسسة التمويل الدولية IFC ، ومؤسسة بروباركو PROPARCO- الذراع الاستثماري للوكالة الفرنسية للتنمية، وصندوق “سند” لتمويل المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة.

ويأتي الاتفاق في وقت يواجه فيه الاقتصاد الفلسطيني الركود بسبب الحرب على غزة، مما أدى إلى تضرر العديد من القطاعات الاقتصادية، لا سيما قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم الذي يُعد الأكثر تضرراً نتيجة للتحديات الاقتصادية الراهنة. حيث يمثل هذا القطاع العمود الفقري للاقتصاد الفلسطيني، ويشكل 90% من النشاط الاقتصادي في فلسطين.

واستجابة لمتطلبات تمكين هذا القطاع، بادرت مؤسسات التمويل الدولية الثلاث إلى تشكيل تحالف يهدف إلى توفير سيولة إضافية لتعزيز ودعم برامج المشاريع الصغيرة والمتوسطة خلال الفترة الحالية، إضافة إلى مرحلة تعافي الاقتصاد الفلسطيني. حيث تساهم مؤسسة التمويل الدولية من خلال هذا التحالف بمبلغ 35 مليون دولار أمريكي (25 مليون دولار من حسابها الخاص، بالإضافة إلى تمويل مشترك يشمل قرضًا بقيمة 6.5 مليون دولار من برنامج التمويل العالمي للشركات الصغيرة والمتوسطة التابع لمؤسسة التمويل الدولية، وقرضًا بقيمة 3.5 مليون دولار من برنامج تطوير القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التابع لمؤسسة التمويل الدولية). فيما ستساهم كل من بروباركو الفرنسية بمبلغ 20 مليون دولار أمريكي، وصندوق “سند” بمبلغ 10 مليون دولار أمريكي.

بدورها، قالت فرانسواز لومبارد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة بروباركو: “كشركاء لبنك فلسطين منذ فترة طويلة، نفخر بوقوفنا الى جانب الاقتصاد الفلسطيني، ونؤكد ثقتنا بأن هذه الاتفاقية ستحقق هدفها الطموح والمهم، والذي يتمثل في مساعدة المشاريع الصغيرة والمتوسطة الفلسطينية، وتمكينها من الصمود في وجه الانكماش الحالي والمشاركة الفاعلة في مرحلة التعافي الاقتصادي المقبلة”.

ومن خلال مساهمته في هذا التحالف، يواصل صندوق “سند” تدخلاته ليبرهن بشكل ملموس على التزامه الراسخ بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز المشهد المالي الشامل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأوضحت د. دانييلا بكمان، رئيسة مجلس إدارة صندوق “سند”: “يُعد دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة أمراً حيوياً لتحقيق الاستقرار والنمو الاقتصادييْن، خاصة خلال الأوقات الصعبة”. وأردفت بكمان: “تؤكد مساهمة صندوق “سند” على التزامنا بتعزيز المنظومة المالية الشاملة، وبتمكين مؤسسات الأعمال الصغيرة في فلسطين. ونحن نؤمن أن هذه الشراكة ستساهم في إحداث تغيير إيجابي كبير، ومساندة جهود التعافي الاقتصادي في المنطقة”.

من جهته، قال هاشم الشوا، رئيس مجلس إدارة مجموعة بنك فلسطين: “نؤكد على مواصلة البنك دعمه لتمويل قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة، مشددين على التزامه بالمساهمة في تحقيق الازدهار لهذا القطاع وللزبائن والمستفيدين منه. ونرى بأن هذه الاتفاقية بالشراكة مع هذا التحالف الدولي الذي يضم مؤسسة التمويل الدولية وبروباركو وصندوق “سند”؛ أنها تهدف الى تعزيز القدرة على مواصلة تقديم الدعم اللازم لهذا القطاع الاقتصادي الحيوي. ونحن ندرك أن تعزيز قدرة هذا القطاع على الاستمرار، سيساهم في تمكين الاقتصاد الحقيقي من الانتعاش والتعافي والنمو”. وأردف الشوا: “نشعر بالامتنان للعمل بالشراكة مع مؤسسات التمويل الإنمائي التي سارعت إلى توحيد جهودها، واستحدثت هذه الأداة لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في وقت قياسي، وفي فترة حرجة للغاية يواجهها الاقتصاد الفلسطيني”.

#انتهى#

نبذة عن مجموعة البنك الدولي

تقدم مجموعة البنك الدولي خدماتها منذ أمد بعيد للشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة من أجل توفير حياة كريمة وفرص أفضل. وفي ظل حالة الطوارئ الإنسانية الحالية في غزة، تتضافر جهود مجموعة البنك الدولي مع شركائها في التنمية لتوفير الخدمات الحيوية، لا سيما تقديم الغذاء والمياه والإمدادات الطبية الضرورية. كما تعمل برامج مجموعة البنك الدولي على تقديم الخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية والخدمات البلدية لسكان الضفة الغربية. وتواصل مؤسسة التمويل الدولية، ذراع المجموعة المعني بالتعامل مع القطاع الخاص، دعم منشآت الأعمال والمشروعات والشركات الصغيرة للحفاظ على الوظائف والخدمات المالية من أجل دعم الاقتصاد. وتهدف برامج مجموعة البنك الدولي إلى تلبية الاحتياجات العاجلة لسكان الضفة الغربية وقطاع غزة، والمساعدة في تعافي الاقتصاد في الأراضي الفلسطينية.

نبذة عن صندوق “سند”

يقوم صندوق “سند” لتمويل المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة- وهو صندوق يعمل بالتعاون مع مؤسسة Finance in Motion، بتمويل المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة والأسر ذات الدخل المنخفض في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبعض دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا، وذلك من خلال شركائه من المؤسسات التمويلية المعتمدة في تلك الدول. ويهدف صندوق “سند” إلى تعزيز التنمية الاقتصادية وخلق فرص العمل بما يشمل فرص توظيف الشباب، ودعم الزراعة والإسكان الميسر والابتكارات والتقنيات المالية. ويسعى صندوق “سند” جاهداً إلى تحقيق أهدافه من خلال توفير التمويل للإقراض وتمويل رأس المال لشركائه المحليين.

ويعمل برنامج سند للدعم الفني (SANAD TAF)، والذي تديره شركة Finance in Motion؛ على مضاعفة تأثير الصندوق وتعزيز انتشاره من خلال بناء القدرات مع المؤسسات الشريكة، وتطوير البنية التحتية المالية وفقاً لمبادئ التمويل المسؤول، وإجراء العديد من الأبحاث والتطوير. وتقدم أكاديمية سند لريادة الأعمال، وهي إحدى مبادرات برنامج سند للدعم الفني؛ حزمة من البرامج الداعمة لأصحاب وصاحبات الأعمال في جميع المناطق التي يستهدفها الصندوق. وتعمل الأكاديمية مع المنظمات المحلية الرائدة في احتضان وتسريع المشاريع، من أجل مساعدة رواد الأعمال من خلال توفير التوجيه والموارد والإرشاد وفرص التشبيك، وفرصة الحصول على الدعم التمويلي، وغيرها من الأدوات اللازمة لتحويل الأفكار المبدعة إلى مشاريع ناجحة.

وتضم قائمة المستثمرين في صندوق “سند” كلاً من: بنك التنمية الألماني (KfW) والذي أسس الصندوق، الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)، الاتحاد الأوروبي، أمانة الدولة السويسرية للشؤون الاقتصادية SECO))، بنك التنمية النمساوي (OeEB)، وبنك GLS الألماني ومؤسسة GLS Treuhand؛ وبنك التنمية الهولندي FMO، و Calvert Impact Capital.

نبذة عن شركة Finance in Motion

تتولى شركة Finance in Motion إدارة الأصول ذات التأثير العالمي، وتركز عملها حصرياً على التنمية المستدامة في الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية. وتقوم الشركة بهيكلة وإدارة وتقديم المشورة لصناديق الاستثمار المؤثر التي تجمع المستثمرين من القطاعين العام والخاص، من أجل معالجة مشاكل التغير المناخي، ودعم جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي، وتشجيع الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية، وتحسين سبل العيش وتعزيز الفرص الاقتصادية.

نبذة عن بروباركو

تعمل مؤسسة بروباركو، وهي مؤسسة تابعة لمجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية، مع القطاع الخاص منذ أكثر من 45 عاماً، وذلك من أجل الوصول إلى عالم أكثر عدلاً واستدامةً. وتعمل بروباركو بشكل وثيق مع شركائها عبر شبكة دولية تضم 23 مكتباً محلياً، لإيجاد حلول مستدامة تستجيب للتحديات البيئية والاجتماعية في أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا وأمريكا اللاتينية. وتسخّر بروباركو الخبرات القطاعية إضافة إلى مجموعة واسعة من الحلول المالية المصمّمة خصيصاً لتلبي مراحل تطوير الأعمال المختلفة، وذلك بفضل ما تقدمه مؤسستا Digital Africa وPropulse  للدعم الفني التابعتان لها، من برامج تهدف إلى توسيع نطاق التأثير والأداء لدى شركائها. وتساهم بروباركو، عبر استراتيجيتها الجديدة “العمل معاً لتحقيق تأثير أكبر” للأعوام 2023-2027، في تمكين وتعزيز وتوسيع الآليات المختلفة التي تعمل بها مع شركائها.

نبذة عن بنك فلسطين

تأسس بنك فلسطين في عام 1960، ومقره في رام الله. بنك فلسطين هو بنك تجاري مدرج في بورصة فلسطين ويخضع لإشراف وتعليمات سلطة النقد الفلسطينية. ويُعد البنك الوطني الأول والأكبر من بين 13 مؤسسة مالية تعمل في فلسطين، حيث يمتلك أصولاً إجمالية تبلغ 7.126 مليار دولار أمريكي، وحصة سوقية تتجاوز ثلث القطاع المصرفي الفلسطيني من حيث ودائع العملاء والتسهيلات الائتمانية. ويمتلك البنك شبكة مصرفية رائدة تضم 101 فرعاً تنتشر في جميع أرجاء فلسطين، ليقدم خدماته لأكثر من مليون عميل من أفراد وشركات ومشاريع صغيرة ومتوسطة الحجم ومؤسسات القطاع العام، وذلك من خلال باقة متنوعة وواسعة من الخدمات المصرفية المميزة، مثل الخدمات المصرفية للأفراد، والخدمات المصرفية للشركات، والخدمات البنكية الرقمية وعبر أجهزة الموبايل، بالإضافة إلى الأنشطة والبرامج الفرعية. كما يضطلع البنك بدور ريادي في إقراض المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ويعتبر مساهماً رئيسياً في تعزيز الشمول المالي، والاستدامة وريادة الأعمال في فلسطين.

مستقبل حواسيب ويندوز بالذكاء الاصطناعي

مستقبل حواسيب ويندوز بالذكاء الاصطناعي

يسعد شرف دي جي أن يعلن عن إطلاق فئة جديدة من حواسيب ويندوز – حواسيب Copilot+ ، وذلك في حدث حصري أقيم في مستودع 4، القوز، دبي. قامت مايكروسوفت بالتعاون مع شركاء مثل أسوس وإتش بي ولينوفو بالكشف عن حواسيب Copilot+ ، وهي أسرع وأذكى حواسيب ويندوز تم إنتاجها على الإطلاق. اعتبارًا من اليوم، يمكنكم رؤية واستكشاف وشراء واحدة من هذه الأجهزة المبتكرة — وشرف دي جي هو المكان المناسب للذهاب إليه.

غمر الحدث الحضور في لعبة هروب تفاعلية، حيث قاموا بحل الألغاز باستخدام القدرات المتقدمة لحواسيب Copilot+، وتمت إضافة تجربة عملية من خلال أنشطة مثيرة وعروض حية تُظهر الميزات الرائعة لهذه الأجهزة الجديدة.

أعلنت كارين بلبليان، مديرة إدارة الفئات – منظمة مبيعات المستهلكين في مايكروسوفت، عن إطلاق حواسيب Copilot+، مما يمثل بداية عصر جديد في مجال الحوسبة. وقالت كارين بلبليان: “ستُحدث هذه الأجهزة ثورة في العمل والإبداع بفضل أدائها الفائق وقدراتها الذكية الفريدة”. “مزودة بشريحة NPU المتقدمة، تعزز حواسيب Copilot+  بشكل كبير الإنتاجية والإبداع والأمان، مما يجعلها أكثر حواسيب الذكاء الاصطناعي قوة.”

أبرزت كارين التعاون مع أسوس وإتش بي ولينوفو ومايكروسوفت سيرفس، الذي يقدم مجموعة متنوعة من الأجهزة المصممة لتلبية احتياجات المستخدمين الفريدة وتعزيز تجربة الحوسبة لديهم. “تم تصميم حواسيب Copilot+ لمستخدمي الإنتاجية الذين يحتاجون إلى أجهزة خفيفة الوزن وعالية الأداء مع عمر بطارية طويل. إنها تساعد على توفير الوقت وتمكن من العمل بشكل أكثر كفاءة.”

وقال نيلش كالكو، الرئيس التنفيذي لشرف دي جي: “تتقدم شرف دي جي في سوق حواسيب Copilot+، المصممة لتحديد معايير جديدة مع أكبر مجموعة من حواسيب Copilot+.”

يمكن للعملاء استبدال حواسيبهم القديمة التي تعمل أو التي لا تعمل والحصول على خصم مضمون قدره 500 درهم، مما يسهل عليهم الترقية إلى النطاق الجديد. وكجزء من حملة شرف دي جي “العودة إلى المدرسة”، يمكن للعملاء فرصة استرداد قيمة شراء حاسوبهم بالكامل، حتى 5000 درهم.

يمكن للطلاب الاستفادة من خصم إضافي بنسبة 5% على جميع حواسيب Copilot+، مما يجعلها خيارًا لا يقارن للتميز الأكاديمي.

قال إفهام خالد، مدير المبيعات، الأجهزة والإبداع – الشرق الأوسط وأفريقيا في مايكروسوفت: “الأشخاص في الإمارات يتبنون بسرعة أي تكنولوجيا جديدة يتم تقديمها عالميًا. نحن متحمسون لرؤية كيفية استخدام المستهلكين في الإمارات لحواسيب Copilot+ وقدراتها الذكية المتقدمة لزيادة الإنتاجية والإبداع في حياتهم اليومية. نحن نتعاون مع شرف دي جي لعرض قدرات حواسيب Copilot+ داخل متاجرهم، بما في ذلك تجاربنا الرائدة في دبي مول و سيتي سنتر ديرة. اكتشف مجموعة واسعة من حواسيب Copilot+ واستفد من خبرة متخصصينا المدربين في شرف دي جي، الذين هم جاهزون لعرض الإمكانيات الكاملة لهذه الأجهزة الرائعة.”

الميزات الرئيسية لحواسيب Copilot+:

  • عصر جديد للذكاء الاصطناعي: حواسيب Copilot+ هي الأسرع والأذكى من نوعها على الإطلاق. مزودة بوحدات المعالجة العصبية المتقدمة (NPU) القادرة على إجراء أكثر من 40 تريليون عملية في الثانية، فإن هذه الحواسيب تحدد معيارًا جديدًا للسرعة والكفاءة. وحدة المعالجة العصبية (NPU) هي معالج ثالث في الكمبيوتر مصمم لمعالجة كميات كبيرة من البيانات بشكل متوازٍ، وتنفيذ تريليونات العمليات في الثانية. إنها تتفوق في تقديم الذكاء الاصطناعي السريع للغاية وعالي النطاق في الوقت الحقيقي وتحرير وحدة المعالجة المركزية (CPU) ووحدة معالجة الرسوميات (GPU) لمهام أخرى.
  • تم بناء وحدات NPU لتتحمل أحمال العمل المكثفة التي يمكن أن تستنزف أداء وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسوميات. وهذا يمكننا بشكل فريد من تفريغ ميزات الذكاء الاصطناعي المستقبلية إلى NPU دون التضحية بالأداء العام أو عمر البطارية أو حرارة الجهاز.
  • يتم قياس أداء NPU بوحدات TOPS، أي تريليونات العمليات في الثانية. حواسيب Copilot+ تحتوي على أكثر من 40 TOPs، مما يجعلها أقوى وحدات NPU في السوق مع كفاءة ملحوظة في التعامل مع مهام الذكاء الاصطناعي. وهذا أمر حاسم بشكل خاص لجهاز كمبيوتر محمول يعمل على البطارية.

الميزات المدفوعة بالذكاء الاصطناعي: يشمل نظام ويندوز 11 الحصري على حواسيب Copilot+ :

  • Cocreator: أداة ذكاء اصطناعي تتيح للمستخدمين رسم وإنشاء صور باستخدام نصوص مباشرة في برنامج
  • Image Creator: إنشاء صور مخصصة وتطبيق أنماط فنية على الصور الموجودة باستخدام تعديلات مدفوعة بالذكاء الاصطناعي.
  • Live Captions: ترجمة أي محتوى فيديو أو صوتي من 44 لغة إلى الإنجليزية فورًا.
  • Windows Studio Effects: تعزيز مكالمات الفيديو الخاصة بك باستخدام فلاتر إبداعية، إضاءة للصور الشخصية، ميزات التواصل البصري، تشويش الصور الشخصية، وتركيز الصوت.

ماس يقدم خارطة لإدارة إيرادات الهيئات المحلية ونفقاتها في فلسطين

0

ماس يقدم خارطة لإدارة إيرادات الهيئات المحلية ونفقاتها في فلسطين

معهد ماس: عقد معهد أبحاث السياسات الاقتصادية الفلسطيني (ماس) ورشة عمل لمناقشة دراسة تحليلية حول “إيرادات هيئات الحكم المحلي ونفقاتها” بمشاركة مجموعة من المختصين وذوي الخبرة والمهتمين، وجاهياً في مقر المعهد، وعبر تقنية الزووم. أعد الدراسة الباحثان وفاء البيطاوي ود. شادي حمد، وقدم المدير التنفيذي للاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية المهندس عبد الله عناتي مداخلته على الدراسة.

هدفت الدراسة إلى تقييم الوضع المالي للهيئات المحلية الفلسطينية، وتقديم توصيات لتحقيق الاستقرار المالي لهذه الهيئات من خلال تعزيز فعالية إدارة الإيرادات والنفقات، وذلك من خلال مراجعة الإطار القانوني والتشريعي الناظم لقطاع الحكم المحلي، وتحديد الثغرات فيه والتوصية بإصلاحها، بالإضافة إلى إجراء تحليل مالي شامل لمكونات الإيرادات والنفقات، وتحديد الفجوات، ودراسة مستوى الخدمات وتكاليفها، وبدء حوار مع أصحاب المصلحة الرئيسيين في قطاع الحكم المحلي لتحسين السياسات والاستراتيجيات.

تقدم الدراسة عدداً من التوصيات، خاصة فيما يتعلق بتعديل قانون الهيئات المحلية رقم (1) لسنة 1997، بحيث توصي بفصل الصلاحيات والمهام بناء على تصنيف الهيئات (بلديات بتصنيفاتها، مجالس قروية) لتتناسب مع إمكانياتها. كذلك تعزيز استقلالية الهيئات المحلية بإزالة بعض القيود التي تشترط موافقة وزارة الحكم المحلي على العديد من القرارات. كما تقدم الدراسة توصية بتعديل القرارات والقوانين خاصة تعديل قرار تنظيم المدن والقرى لإعطاء الهيئات المحلية دوراً أكبر في تحديد وجباية الضرائب، وتحديث النظام المالي للهيئات المحلية لتوفير مزيد من الحرية في إدارة النفقات والموارد المالية، وتنظيم عقود الشراكة بين القطاعين العام والخاص بشكل أكثر مرونة وفعالية.
أما فيما يتعلق بإدارة الهيئات المحلية؛ توصي الدارسة بتعزيز الإدارة المالية المستدامة من خلال إنشاء نظم إدارة مالية موحدة، وتحسين تحصيل الإيرادات، تعزيز القدرة على سداد الديون، توسيع أطر الشراكة مع القطاع الخاص، والتعاون مع الحكومة المركزية. أضف إلى ذلك تعزيز النظم الإدارية والحوكمة من خلال تطوير نظم إدارية موحدة وإعداد خطط استراتيجية متوسطة المدى وتعزيز الشفافية والمشاركة وتطوير آليات للمساءلة والمراجعة، وإجراءات فعالة للشكاوى.

كما تقدم الدارسة توصية خاصة بتطوير وبناء القدرات المتعلقة بموظفي الهيئات المحلية، وزيادة كفاءة الجباية، وتوضيح المفاهيم المالية وتأهيل المحاسبين لإعداد قوائم مالية دقيقة وقابلة للتدقيق.

يمكن الحصول على نسخة من الدراسة من خلال الرابط.

النفط ينتعش اليوم مع المخاوف حول الامدادات من خليج المكسيك وعلى الرغم من البيانات السلبية

0
النفط ينتعش مع المخاوف حول الامدادات من خليج المكسيك وعلى الرغم من البيانات السلبية

تحليل الأسواق عن سامر حسن محلل أول لأسواق المال في XS.com

ترتفع أسعار النفط الخام اليوم بنسبة 0.4% عبر كلا المعياريين الرئيسين، برنت وغرب تكساس الوسيط، وذلك بعد أن كانا قد تخليا عن كافة مكاسب العام الحالي.

مكاسب النفط اليوم تأتي مع المخاوف حول تدفق الامدادات مع الاعصار المحتمل الذي قد يصل إلى خليج المكسيك. كما جاء هذا الانتعاش على الرغم من تجدد المخاوف حول الطلب من الصين مع النمو الضعيف لأسعار المستهلكين وانكماش أسعار المنتجين. أضف إلى ذلك تدهور معنويات المستثمرين في منطقة اليورو وتفاقم المخاوف حول إمكانية انجرار الإقليم إلى الركود.

حيث قال هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في الولايات المتحدة أن الاضطراب في خليج المكسيك هذا الأسبوع قد يتطور إلى عصافة استوائية وربما حتى إعصار. كما قالت الهيئة أن هذا الاضطراب قد يتطور بسرعة.

قراءة شهر أغسطس لمؤشري أسعار المستهلك والمنتجين في الصين كانتا ما دون المتوقع وهي بدورها لا تقدم الدفع لأسعار الخام المتراجعة على ضوء سيل البيانات السلبية من مختلف كبرى الاقتصادات.

حيث تضخمت أسعار المستهلكين بنسبة 0.6% على أساس سنوي في أغسطس وهي الوتيرة الأسرع منذ فبراير الفائت، إلا أنها كانت ما دون المتوقع عند 0.7%. أما أسعار المنتجين فقد انكمشت للشهر 23 على التوالي وبنسبة 1.8% على أساس سنوي في نفس الفترة، وهذا أيضاً قد فاق التوقعات بانكماش بنسبة 1.5%.

فيما قال المكتب الوطني للإحصاء في الصين أن نمو الأسعار باستثناء الغذاء كانت معتدلة بسبب انخفاض الطلب على السفر والضيافة مع اقتراب نهاية العطلة الصيفيةوأن انكماش أسعار المنتجين قد جاء على ضوء عدم كفاية الطلب واتجاه أسعار السلع إلى الانخفاض حول العالم.

اليوم أيضاً، شهدنا المزيد من الأرقام السلبية من منطقة اليورو وتفاقم المخاوف مجدداً حول الركود خصوصاً مع العلامات السلبية من الاقتصاد الألماني، وهذا بدوره قد يشكل المزيد من الضغط الهبوطي على أسعار النفط. فيما أن تراجع الاقتصاد العالمي يشكل جزءً من ضعف الطلب من الصين – أهم العوامل السلبية في وجه أسعار النفط – الذي يعاني أصلاً من ضعف الطلب الداخلي.

حيث سجل مؤشر Sentix لمعنويات المستثمر في منطقة اليورو أضعف قراءة منذ فبراير الفائت عند -15.4 وهي أقل من المتوقع أيضاً. فيما كان تعليق Sentix على نتائج المسح مليئاً بالعبارات السلبية للغاية مثل ” فوضى المانيا” وأن الاقتصاد الألماني “في سقوط حر” وأن اقتصاد منطقة اليورو “على حافة الركود.”

هذا يأتي مع تعاظم مخاوف الركود وانعدام الأمل لدى المستثمرين خصوصاً حول الاقتصاد الألماني الذي يضغط على بشدة على اقتصاد الإقليم وتحديداً بسبب “الفوضى السياسية والاقتصادية”، وفق Sentix أيضاً. في حين أن مؤشر التوقعات – المقياس للتشاؤم حول المستقبل – قد ارتفع قليلاً من -8.8 إلى -8.0 لمنطقة اليورو.

هذه الأرقام اليوم تأتي تاليةً لسلسلة من المفاجئات السلبية التي قدمها سوق العمل في الولايات المتحدة على مدار الأسبوع الفائت وعمقت بدورها من المخاوف حول سلامة الاقتصاد وشهدنا حينها انحدار أسعار الخام إلى أدنى مستوياتها هذا العام. فبعد أن كانت الأرقام السيئة تعتبر اخبار إيجابية لسوق الطاقة نظراً لأنها تشجع الفيدرالي على خفض سعر الفائدة، إلا أنها عادت اليوم لتكون عاملاً ضاغطاً على الأسعار مع عودة المخاوف حول الركود وتحقيق الهبوط القاسي للتضخم.

الحد من أضرار الكيماويات من أجل كوكب صالح للعيش

الحد من أضرار الكيماويات من أجل كوكب صالح للعيش

البنك الدولي: هناك أزمة بيئية صامتة تتكشف من حولنا، فالمواد الكيميائية، مثل الرصاص والنيتروجين، موجودة في التربة وإمدادات المياه ومنتجاتنا المنزلية، ونحن غالبا لا نراها لكنها ذات أثر وخيم علينا.

فعلى سبيل المثال، بدأنا في الآونة الأخيرة فهم الحجم الحقيقي للتسمم بالرصاص، وتأثيره على أمراض القلب والأوعية الدموية وقدرة أطفالنا على التعلم. ولا يوجد مستوى آمن من الرصاص في جسم الإنسان، وتظهر بحوث البنك الدولي أن 5.5 ملايين نسمة في جميع أنحاء العالم يموتون مبكرا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة بالتعرض للرصاص كل عام، وأن الأطفال دون سن الخامسة يفقدون في المتوسط نحو 6 نقاط من معدل الذكاء في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وبالتالي، يتم إعداد هؤلاء الأطفال للإخفاق في الحياة، وفقدان فرصة ليعيشوا حياة صحية ومنتجة. وقد تتجاوز تكلفة هذه الخسارة 11% من الدخل مدى الحياة للأطفال الذين يشاركون في القوى العاملة، حيث إن فقدان كل نقطة في معدل الذكاء يمكن أن يخفض الدخل بنسبة 2%، وهذا عبء ضخم على التنمية الاقتصادية لكنه مستتر.

والرصاص مجرد مثال، ونسبة 60% من النيتروجين الموجود في الأسمدة تنتقل إلى الهواء والماء، مما يؤدي إلى هلاك الثروة السمكية، وتلوث الهواء، والمساهمة في تغير المناخ، أما الكادميوم، الموجود في البطاريات والإلكترونيات ومواد الطلاء، فيمكن أن يسبب الفشل الكلوي والسرطان. وفي معظم الحالات، نجد شرائح الفقراء والضعفاء والأكثر احتياجاً وتعرضاً للمخاطر هم الأكثر تضرراً من التلوث الكيميائي. وبالتالي، حان الوقت للعمل من أجل كوكب خال من الأضرار الناجمة عن الكيماويات والنفايات.

ومما لا شك فيه أن المواد الكيميائية ضرورية لتحقيق التنمية، لا سيما لتصنيع منتجات مثل الأدوية والأسمدة، كما أنها أساسية لتقنيات مثل الألواح الشمسية والبطاريات التي نحتاجها لمستقبل منخفض الانبعاثات الكربونية بهدف التصدي لأزمة المناخ. وهي أحياناً تسهل حياتنا، لكن طريقة إنتاج المواد الكيميائية واستخدامها، ونشر النفايات والمخلفات في العالم ــ لا سيما المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد والإلكترونيات التي يتم التخلص منها، ومبيدات الآفات منتهية الصلاحية، وتلوث الهواء الناجم عن الصناعة والوقود الأحفوري ــ لا يهدد صحة الناس فحسب، بل يدمر الطبيعة ويقوض جهود تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

لكن أياً ما كان الأمر، فالأمر لا يدعو إلى اليأس والإحباط وفقدان الأمل، فلدينا أمثلة ملموسة على قيام العالم بعمل مشترك والنجاح في التخلص من الملوثات الضارة، فقد أدت الجهود العالمية إلى التخلص من الرصاص الموجود في البنزين، كما أدى بروتوكول مونتريال إلى وقف استنفاد طبقة الأوزون.

وهناك زخم عالمي جديد للتصدي للتلوث الكيميائي، فقبل عام مضى، وافق العالم على الإطار العالمي للمواد الكيميائية، ويمثل هذا الإطار مظلة للعمل الذي يقوم به العديد من القطاعات وأصحاب المصلحة والأطراف المعنية ويشجعه؛ وخاصة الحكومات والمؤسسات الصناعية والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية. وهذا إنجاز هائل، لكنه مجرد خطوة أولى، وبالتالي علينا الآن أن نسعى حثيثا لتفعيل الدور الحيوي لهذا الإطار وتعزيز قدراته وتوفير التمويل اللازم له.

ولقد شهدنا موجة واعدة من التغيير في العام الماضي فقط، وبدأت الحكومات في تنفيذ الإطار على المستوى الوطني، وتم إنشاء الصندوق الخاص به وتفعيله، بدعم من ألمانيا (حيث ساهمت فيه بنحو 20 مليون يورو) ومانحين آخرين، بما في ذلك مؤسسات الصناعات الكيميائية. وسيساعد الصندوق البلدان النامية على تدعيم قدراتها على إدارة الكيماويات على نحو مستدام، وبما يلائم احتياجاتها. وستقوم المنظمات الدولية بتنسيق أعمالها والتعاون مع الشركاء في إطار برامج لتنفيذ الإطار بهدف ضمان ألا تسبب التنمية الاقتصادية تلوثاً للبيئة التي نعيش فيها.

ولضمان إدارة الكيماويات على نحو أكثر استدامة وسلامة، علينا مواصلة العمل على مستوى المجتمع بجميع أطيافه، فعلى مؤسسات الصناعات الكيميائية الاستثمار في الكيمياء الخضراء والمستدامة للتنبؤ بالآثار الضارة لاستخدام الكيماويات على نطاق واسع وتجنبها ومنعها وإيجاد البدائل لها. وينبغي للحكومات التحلي بالرؤى المتبصرة والإرادة السياسية والقدرة على وضع ضوابط الحماية اللازمة لاستخدام الكيماويات. وبصفتنا مستهلكين ومجتمعا مدنيا، يجب أن نكون أذكياء، فليس كل منتج يسهل حياتنا اليومية مفيدا لنا، وعلينا كذلك أن نتكاتف للحد من الإفراط في استخدام المواد الكيميائية وإدارتها على نحو آمن، وضمان عدم سقوط المجتمعات المحلية في جميع أنحاء العالم مرة أخرى في براثن الفقر بسبب آثار التلوث، ومسؤوليتنا أن نترك لأطفالنا وأحفادنا كوكباً صالحاً للعيش فيه وخالياً من التلوث.

وتلتزم مجموعة البنك الدولي وألمانيا التزاما تاماً بتحقيق هذه الأجندةويلتقي هذا الأسبوع القادة في منتدى برلين الثالث لمناقشة سبل المضي قدما، وبناءً عليه، نهيب بجميع الجهات والأطراف الفاعلة الاضطلاع بدورها لتفعيل اتفاقية الإطار العالمي للمواد الكيميائية على أرض الواقع، فلن نتمكن من النجاح إلا معاً، وهذه مهمة ضخمة، لكنها أيضاً فرصة غاية في الأهمية كي يتسنى لجيلنا تغيير الاتجاهات الحالية من أجل كوكب ينعم بالصحة والسلامة وظروف معيشية أكثر أماناً لأطفالناً.

تم نشر هذا المقال بادئ الأمر في 4 سبتمبر/أيلول بمعرفة Table.Media

البنك الدولي

عقارات دبي تشهد ارتفاعاً في الإيجارات وسط توجه ملحوظ نحو التملك

0

عقارات دبي تشهد ارتفاعاً في الإيجارات وسط توجه ملحوظ نحو التملك

أعلنت بروبرتي فايندر، بوابة التكنولوجيا العقارية الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن أبرز الاتجاهات والسمات التي ميزت أداء سوق دبي العقاري خلال أغسطس الفائت 2024، مقدمة بعض المؤشرات والرؤى حول المشهد العقاري المزدهر في البلاد.

ووفقاً للبيانات الخاصة بـ “بروبرتي فايندر”، شهدت عقارات دبي في شهر أغسطس تطورات مهمة، إذ حافظت أرقام المبايعات على المستويات العالية التي سجلتها في وقت سابق من هذا العام (مايو)، حيث بلغ إجمالي عدد المبايعات 16,163 معاملة، بزيادة قدرها 37% بالمقارنة مع ذات الشهر من العام الماضي. كما ارتفعت قيمة هذه المعاملات 38% بعد تسجيلها 47.2 مليار درهم إماراتي.

بيانات رئيسية:

اتجاهات سوق الإيجارات:

  • بحث 79% من المستأجرين عن شقق سكنية، بينما اهتم 21% باستئجار الفلل أو المنازل المستقلة (تاون هاوس).
  • فضّل 63% تقريباً من الباحثين عن الشقق استئجار العقارات المفروشة، بينما اتجه 36% إلى الوحدات غير المفروشة.
  • أظهر الباحثون عن استئجار الفلل أو المنازل المستقلة (تاون هاوس) اهتمامات وتفضيلات مختلفة، حيث بحث نحو 57% منهم عن وحدات غير مفروشة 42% عن خيارات مفروشة.
  • اهتم 35% من الباحثين عن الشقق للإيجار بالوحدات السكنية المكونة من غرفة نوم واحدة، بينما فضل 33% الشقق المكونة من غرفتي نوم، وبحث 21% عن الاستوديوهات.
  • بحث 41% من المستأجرين عن وحدات سكنية مكونة من ثلاث غرف نوم و38% عن أربع غرف نوم أو أكثر.
  • ضمت قائمة أهم المناطق التي استقطبت اهتمام مستأجري الشقق: دبي مارينا وقرية جميرا الدائرية ووسط مدينة دبي والخليج التجاري وأبراج بحيرات جميرا.
  • استقطبت مناطق جميرا ودبي هيلز استيت وداماك هيلز 2 وأم سقيم والبرشاء اهتمام الباحثين عن استئجار فلل أو منازل مستقلة (تاون هاوس). 

اتجاهات سوق التملك:

  • بحث 59% من الراغبين في التملك عن شقق سكنية، بينما فضل 41% شراء الفلل أو المنازل المستقلة (تاون هاوس).
  • فضل 32% من المستثمرين البحث عن وحدات سكنية مكونة من غرفة نوم واحدة، بينما توجه 36% نحو الشقق المكونة من غرفتي نوم، وفضل 14% الاستوديوهات.
  • فضل 39% من الباحثين عن الفلل أو المنازل المستقلة الوحدات المكونة من ثلاث غرف نوم، في حين اهتم 47% بالوحدات المكونة من أربع غرف نوم أو أكثر.
  • ضمت قائمة المناطق الأكثر اهتماماً من قِبل الراغبين بالتملك: دبي مارينا، قرية جميرا الدائرية، وسط مدينة دبي، الخليج التجاري ونخلة جميرا.
  • ضمت قائمة المناطق المرغوبة لتملك الفلل أو المنازل المستقلة: دبي هيلز استيت، الفرجان، نخلة جميرا، داماك هيلز 2، دبي ساوث.

سوق العقارات الجاهزة وعلى الخارطة:

  • سجل سوق العقارات الجاهزة في أغسطس 2024 أعلى مستويات من حيث عدد وقيمة المبايعات على الإطلاق وذلك بواقع 5,684 معاملة، بالمقارنة مع 4,976 معاملة في أغسطس 2024، بزيادة قدرها 14%.
  • حقق سوق المبايعات على الخارطة زيادة بلغت 53% على أساس سنوي من حيث العدد، مسجلًا حوالي 10,479 معاملة.
  • قفز إجمالي قيمة المعاملات على نحو ملحوظ مسجلاً 40% على أساس سنوي، محققاً نحو 23.3 مليار درهم، بالمقارنة مع 16.7 مليار درهم في أغسطس من العام 2023.

وتعليقاً على هذه الأرقام، قال شريف سليمان، الرئيس التنفيذي للإيرادات، بروبرتي فايندر: “شهد شهر أغسطس أداء مميزاً، حيث أسهمت العديد من مشاريع التطوير العمراني في تعزيز النمو المستدام في قطاع العقارات المزدهر في دبي، والذي يتسم بتنوع واسع للطلب، إذ تبحث الأسر الشابة عن خيارات معيشية تركز على الحياة المجتمعية والتفاعلية، ما يؤدي إلى زيادة الاهتمام بالوحدات السكنية ذات الأسعار المعقولة، بينما يتزايد الطلب على الوحدات الفاخرة أيضاً، مع توقع تدفق الأفراد ذوي الثروات العالية خلال السنوات القادمة. كذلك شهدنا هذا الشهر إطلاق دائرة الأراضي والأملاك في دبي لمنصّة “6005AQARI” لتقديم الخدمات العقارية عن بعد من خلال الاتصال المرئي أو رسالة عبر الواتساب، والتي تتيح للمستثمرين الأجانب الوصول إلى متخصصين في العقارات للحصول على مزيد من المعلومات. ويعد عنصر الشفافية في رحلة البحث عن منزل من أبرز المبادئ التي تلتزم بها بروبرتي فايندر، والتي تقدم حلولاً وأدوات رائدة قائمة على البيانات الدقيقة، مثل ميزة (DataGuru)، لدعم المستثمرين الدوليين والمقيمين على حد سواء. وسنمضي قدماً في دعم نمو دبي وتعزيز ريادتها العالمية في مجال العقارات بمزيد من الثقة والشفافية، ورفد القطاع بأحدث التقنيات والمواهب.”